Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
18912 - Telegram Web
Telegram Web
هل تستطيع أن تحمد الله بجميع محامد الخلق؟!
نعم !
وكيف ذلك؟!

قال -رسول الله- ﷺ "
""من قال إذا أوى إلى فراشِه:

"الحمدُ لله الذي كفَاني وآواني،
الحمدلله الذي أطعمَني وسقاني،
الحمدُ لله الذي منَّ عليّ وأفضلَ،
اللهم إني أسألُك بعزَّتِك أن تُنَجِّيَني من النارِ؛
فقد حمِدَ الله بجميعِ محامدِ الخَلْقِ كلِّهم".

- صححه الألباني."
27👍10
” كان أسلافُنا يُولونَ التَّعليمَ اهِتماماً كبيراً ويَحمِلونَ أبنائَهم علَيه وهُم في سِنٍّ مُبكِّرة، وقد جاءَ في اختصارِ علوم الحديثِ لِابنِ كثير:

” وينبَغي المبادرةُ إلى إسماعِ الوِلدانِ الحديثَ النَّبوي.“

كما جاءَ عن ابراهيمَ بنِ سعيدٍ الجَوهَري أنَّه قال:

” رأيتُ صَبِيَّاً ابنَ أربَعِ سنينَ قَد حُمِلَ إلى المأمونِ قَد قَرَأ القُرآنَ ونَظَر في الرَّأيِ غَيرَ أنَّه إذا جاعَ بَكَى!.“.

- كُنَّاشةُ النَّوادِر - عبدُ السَّلام هارون."
👍74🔥2👏2
قَالَ الْمَدَائِنِيُّ: لَمَّا دَفَنَ عَلِىُّ بْنُ أَبِى طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَأَرْضَاهُ فَاطِمَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، تَمَثَّل عِنْدَ قَبْرِهَا فَقَالَ:

لِكُلِّ اجْتِمَاعٍ مِنْ خَلِيلَيْن فِرْقَةٍ
وَكُلَّ الَّذِي دُونَ الْمَمَاتِ قَلِيلٌ
وَإِنْ افْتِقَادَي وَاحِدٍ بَعْدَ وَاحِدٍ
دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ لَا يَدُومُ خَلِيل

- العقد الفريد لإبن عبد ربه.“
👍75🔥2
يقولُ الجاحِظُ في الرِّسائلِ الأدَبيَّة:

” طُبِعَ الإنسانُ على حُبِّ الإِخبارِ والاِستِخبار.“

ومِن طَريفِ ما رُوِيَ في ذلِكَ:

أن الأعمَشَ كانَ سَيِّءَ الخُلقِ غَلِقاً*، وكانَ أصحابُ الحديثِ يُضجِرونَه ويسومُونَه نَشر ما يُحِبُّ طيَّه عنهُم، وتِكرار ما يُحدِّثُهم به، فيحلِف لا يُحدِّثُهم الشَّهرَ والأكثرَ والأقلَّ، فإذا فعلَ ذلكَ ضاقَ صدرُه بِما فيه، وتَطَلَّعت الأخبارُ إلى الخروج منهُ، فُيقبِلُ على شاةٍ كانت لهُ فيُحدِّثها بالأخبارِ والفِقه، حتَّى كانَ بعضُ أصحابِ الحديثِ يَقول:
«ليتَ أنِّي كنتُ شاةَ الأعمَش!» ."

غَلِقاً: كَثيرَ الغَضَب."
👍94🔥1🥰1
” وكانوا إذا غَدَرَ الرَّجُل بجارِه، أوقدَوا النَّار بِمِنى أيَّام الحجِّ على أحدِ الأخشَبَين، ثُمَّ صاحُوا:
"هذهِ غَدرَةُ فُلان!" لِيحذَرهُ النَّاسُ، وقيلَ لهذهِ النَّار: نارُ الغَدر.
ورُبَّما جَعلُوا للغادِرِ تِمثالًا مِن طينٍ، يَنصبونَه لِيراهُ النَّاس، وكانوا يقولون: أَلا إنَّ فُلانًا قَد غَدَرَ فالعَنوه! ومنه جاءَ في الشِّعر:

”ولَنَجعَلَنَّ لِظالمٍ تِمثالَا“

وكانوا إذا شَتموا شَخصاً قالوا: يا غُدَر!.“.

- المُفَصَّل في تاريخِ العَرَب قبلَ الإسلام."
👍164🔥1
2025/10/19 23:31:53
Back to Top
HTML Embed Code: