Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
29219 - Telegram Web
Telegram Web
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هذا الفيديو
تفاعلوا علي على عناد شركة التيك توك

فشولي خلقيييييي🗿
♦️الناطق باسم الرئاسة العراقية : نأمل أن تخرج القمة بحلول قائمة على #المنطق وكل ما يصب في مصلحة استقرار المنطقة

📌وهل من المنطق حضور هذا الإرهابي المسخ في القمة
الإمام السيد علي الخامنئي (دام ظله )

- بعزيمة شعوب المنطقة، ستُجبر الولايات المتحدة على الرحيل عن هذه المنطقة، وسترحل حتماً.

- مصدر الفساد والفتنة والحروب في المنطقة هو الكيان الصهيوني.

- الكيان الصهيوني ورم سرطاني خبيث وخطير في قلب المنطقة، ويجب أن يُستأصل، وسيُستأصل.
اليمن للتربية و التعليم

سلسلة ما بعد منتصف الليل

هجومنا يجلطكم🙈
#مصادر_عبرية : رصد إطلاق صاروخ باليستي من اليمن صوب فلسطين المحتلة
كـالعادة .. خبَر غير مُهم..

العالم ساكت ..
الحكومات ساكتة …
من يَدعون المقاومة ساكتين ..
الرواديد ساكتين ..
ما يگدرون حتى يطلعون مظاهره استنكارًا للي دَايصير ..؟

كالعادة .. خبر غيَر مُهم…

ويحچون على ابو اليَمن .. عاد اشرف منكُم .. ما كَف الدعَم عن غزه لحد الآن..

_آمنة.
للأسف الشديد، اعتدنا المشهد
وهذهِ الطامة الكبرىٰ ..

#لا_تعتادوا المشهد

هذول بشر مثلنا عايشين ببلدهم عندهم احلام و طموح و يريدون يعيشون ببلدهم

لان هذا بلدهم مو من حق احد ياخذه منهم او يطردهم منه

حطوا نفسكم بدالهم

شنو ذنبي غير انُ هذا بلدي ؟!

ليش يقتلون اهلي، اخواني، اخواتي، شيوخنا، نسائنا، رجالنا

ما يبقولنا شي؟ ليش؟
لا اكل لا شرب لا بيت ...!
يريدون يقتلونا كلنا حتى ياخذون هالارض

تخيلوا هالشي صاير ببلدكم، بس تخيلوا

كل يوم مجزرة كل يوم
عشرات الشهداء و مئات الجرحى باليوووم الواحد مو بالسنة ولا بـ٣ سنين

اكو ناس جاي تنقتل جاي تنباد مالها ذنب اطفال

استنكروا عالاقل
انشروا
تظاهروا
انتفضوا
قاطعوا
سووا أي شي

لو فلسطين ترند وخلص ؟! بس بوقت الطوفان ؟!

خلينا نستمر على مبدأنا و فلسطين من مبادئنا انُ القدس هي قبلتنا الثانية مو من حق يهودي صهيوني ياخذها

همَ و سلاحهم و لو كل العالم وياهم و اكبر الدول

الله هو الأكبر منهم كلهم وهو ويانا
ليش خايفين منهم ما اعرف؟!

رب العالمين يريد يشوفنا منو يوگف بوجه الظلم

لو انتوا عندكم الوگفات هي وحدة بوحدة مو لله و لا لرسوله ولا للذين آمنوا

بس لان هذا وگف وياي اوگف وياه
هذا ما وگف وياي ما اوگف وياه

الامام علي عليه السلام گال: كونوا للظالم خصمًا و للمظلوم عونًا

ما گال وحدة بوحدة،عليك بموقفك انت..
لا تنتظر غيرك يفزعلك و اذا چان فازعلك جازيه اضعاف


فـ كافي سكوت هذول مو مجرد ارقام
هذول اخواننا
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الشهيد الحاج عماد مغنية يحمل المذياع بجانب السيد محمد حسين فضل الله في تشييع شهداء مجزرة بئر العبد في ٨ آذار ١٩٨٥ و يظهر في المقطع الشيخ سلمان الخليل والشيخ حسن ملك و الحاج علي عمار
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🔺سؤال إلى أمة الإسلام في العراق وبقية البلدان العربية والإسلامية - عدا اليمن الحيّ ولبنان الجريح-

هل يُعقل أن تكون الشعوب الغربية أكثر تضامنا وتفاعلاً مع المستضعفين في غزة وتخرج للتظاهر اسبوعياً ضد جرائم الإبادة الصهيونية
ونحن نائمون .. متفرجون .. ساكتون !!

-هذه التظاهرة الحاشدة في لندن يوم أمس واحدة من عشرات التظاهرات الاسبوعية في الغرب المناهضة للجرائم الصهيونية في غزة !
يرجى قراءة سورة الفاتحة مهداة لأم البنين بنية شفاء الأدمن (با ولايت با شهادت)
رمز المشاركة (❤️)
19 أيار 2024.. يوم لا يُنسى

كان اليوم التاسع عشر من أيار للسنة الماضية يوماً مفجعاً، يوماً انطفأ فيه نور من أنوار الحق في هذا العالم الإسلامي. في ذلك اليوم الأسود، فقدنا السيد المخلص، المجاهد، الشجاع، المظلوم.. السيد إبراهيم رئيسي.
فقدناه فجأة، دون وداع، دون إنذار.. كالصاعقة نزل علينا خبر اختفاء طائرته، وبقينا نترقّب، نأمل، نُكذّب الأخبار، نتمسك بالأمل الهشّ حتى الصباح التالي، حيث ارتفعت أرواح الشهداء إلى بارئها، وبقيت أشلاء أجسادهم الطاهرة شاهدة على الإيمان والثبات والموقف.

لم يكن السيد رئيسي رجلاً عادياً، بل كان ركيزة من ركائز محور المقاومة، وصوتاً صارخاً في وجه الاستكبار، وأحد أبرز من وقفوا خلف الردّ التاريخي في عملية الوعد الصادق الأولى، حينما انهالت مئات الصواريخ والمسيرات على كيان العدو. لم يساوم يوماً، ولم يهن، ولم يتنازل عن مبادئه.. بل ظلّ مدافعاً عن غزة، وعن فلسطين، وعن المظلومين في كل مكان، بماله، بسلاحه، بكلمته، وبدبلوماسيته.

خسارتنا له كبيرة.. جرحها لم يندمل بعد، والحسرة على فراقه لا تزال تسكن القلوب.
لكننا نقول:
الحمد لله على ما شاء وقدر
ونسأله تعالى أن يرفع مقام السيد رئيسي ومن كان معه، وأن يُلهم الأمة الصبر والثبات، وأن يوفّقنا لحمل الأمانة التي تركها الشهداء خلفهم

• منتظر الموسوي
القرآن والدم سيشهد على صمتكم وخذلانكم وتواطئكم وملياراتكم يا أمة المليار".
لمن يزال مهتم بما يجري في غزة
قامت اسرائيل بحرقه مع عائلته وهم أحياء داخل خيمتهم قبل قليل في خان يونس 💔 ".
القائد الشهيد أبو تراب البرج الذي أصيب في القصير لكنهُ أصرّ على إكمال القتال وأداء التكليف 🥹هؤلاء هم أبطالنا و قادتنا💛فخرنا وعزنا💛
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
"أميريكا واسرائيل يزيد زماننا"

في قرية صغيرة جميلة، كانت هناك طفلة تُدعى زينب. كانت زينب تلميذة في المرحلة الابتدائية، وكانت دائمًا تحب سماع قصص أهل البيت عليهم السلام، خاصة قصة الإمام الحسين عليه السلام في كربلاء. كانت جدتها تجلس معها كل ليلة وتروي لها الأحداث بتفاصيلها المؤثرة.

ذات ليلة، بينما كانت زينب تستمع لقصة عن يزيد وظلمه، توقفت الجدة وقالت:
“يا زينب، هل تعلمين أن لكل زمان يزيده؟”

توقفت زينب في حيرة وسألت:
“لكل زمان يزيد؟ كيف يعني يا جدتي؟”

ابتسمت الجدة وقالت:
“يزيد في زمان الإمام الحسين عليه السلام كان يمثل الظلم والفساد والقسوة. واليوم، هناك قوى وظالمون في العالم، يشبهون يزيد، لكن بأشكال مختلفة. يُحاربون الخير، يُدمّرون بلادًا، ويظلمون شعوبًا.”

قالت زينب وقد بدأت تفكر:
“مثل ماذا يا جدتي؟ أعطني مثالًا.”

ردت الجدة قائلة:
“تخيلي أن هناك من يمنعون الناس من العيش بسلام، يُرسلون الجيوش لتدمير بلادٍ آمنة، يأخذون خيراتها ويتركون أهلها يعانون من الفقر. هؤلاء يسيطرون على الإعلام ويخدعون الناس ليظنوا أنهم على حق، وهم في الحقيقة مثل يزيد الذي أراد أن يُخفي نور الحسين عليه السلام.”

سكتت زينب للحظة ثم قالت بحماس:
“لكن جدتي، الإمام الحسين عليه السلام وقف بشجاعة في وجه يزيد. لماذا لا نقف نحن في وجه هؤلاء؟”

هزت الجدة رأسها موافقة وقالت:
“أحسنتِ يا زينب. الإمام الحسين عليه السلام علّمنا درسًا عظيمًا: أن نقاوم الظلم مهما كان صغيرًا أو كبيرًا، وأن نرفض الخضوع للباطل. حتى لو لم يكن لدينا جيش أو قوة كبيرة، يمكننا المقاومة بالإيمان، وبالحق، وبالعمل الصالح.”

فكرت زينب وسألت:
“كيف أستطيع أن أكون مثل الإمام الحسين عليه السلام وأنا صغيرة؟”

أجابت الجدة بحب:
“أنتِ صغيرة الآن، لكن قلبك كبير. يمكنك أن تكوني مثل الحسين عندما تقولين الصدق، عندما تدافعين عن صديقتك إذا ظُلمت، عندما تتعلمين وتُصبحين قوية بعلمك وأخلاقك. هؤلاء الظالمون يخافون من الأجيال التي تعرف الحق وتعمل من أجله.”

قالت زينب بتصميم:
“إذاً سأكون مثل أصحاب الإمام الحسين عليه السلام. سأكون جندية في طريق الحق.”

ضحكت الجدة وقالت:
“هذا هو المطلوب يا زينب. الإمام الحسين عليه السلام يريد منا أن نعيش أحرارًا، لا نخاف من الظلم، وأن نكون دائمًا مع الحق.”والحق اليوم مُتّمثِل بولاية الفقية والمرجعية ..

ومنذ ذلك اليوم، بدأت زينب ترى العالم بطريقة مختلفة. كلما قرأت عن الظلم في مكان ما، أو سمعت عن حقوق الناس التي تُنتهك، تذكرت الإمام الحسين عليه السلام وقفتَه ضد يزيد، وقررت أن تكون جزءًا من جيش الحق، حتى ولو كان سلاحها الوحيد هو الكلمة الطيبة والعلم.

#قصص.
ياجماعه خذوها نصيحة مني
نصيحة لوجه الله وطبقوها مش تقراوها وخلاص ..

لاتجابرش روحك خلاص انا راضي بوضعي وبنصيبي كيف ماهو
مجابر الضحيه مانشتيها
انت اذا كنت مضطهد وفي حاجه بحياتك بتستنزفك قلهاا لااا لاااااا

خلوني اضرب لكم وضع اليمن كمثال نطبقه علينا ذاتيًا
في فترة ماقبل ثورة واحد وعشرين سبتمبر كيف كنا؟
كيف كان جسد اليمن؟
سوداوي ملان اغتيالات وقتل وإهانات وتهميش وووو
بس لما قررت اليمن تتغير ايش حصل؟
رفعت من استحقاقاتها وقالت لاا للظالمين
صح فقدت قووي من خيرة شبابها وقاداتها بس كانت النتيجه تستحق صح؟
أصبح اسمها لحاله هيبه ترهب كمن عدو
عيالها المغتربين رجع لهم قدر وقيمة بعدما كانوا يدعوسوا بين الاجانب والعرب
اصبحت قويه ماعد تخاف من احد

الشي نفسه افعله مع نفسك
صح بالبدايه عتواجه صد ونكران لتغيّرك بس النتيجة بالأخير تستحق
تستحق انك تواجه وتصبر وانت ماشي صح
مش تصبر وتبكي في الزوه وتجلس عايش دور الضحيه الذي منتظره لاحد يجي وينقذها من قوقعتها.

خاصة احنا اليمنيين ...اذا ماحافظنا على كرامتنا ايش عاد عيتبقى لنا قلولي؟

#ع_الماشي
2025/06/19 13:09:46
Back to Top
HTML Embed Code: