Telegram Web
-
‏اللهم سلامٌاً يغشى كل القلوب المُتعبه ، وجبراً لكل الخواطر المكسورة ، واطمئناناً لكل الأرواح التائهة .
-
‏سَل الله دومًا أن يجعلك (مُباركًا أينما كُنت)
فإذا جعلك الله مُباركًا فقد حُزت الخير كلّه،
ستكون مُباركًا في كل شيء
مُباركًا في سمعك وبصرك وكلامك.

حتى أحاديثك العابرة التي لم تلقي لها بالاً!

أن تكون مُباركًا:
يعني أن لا تأوي إلى مكان إلا ويشعّ منه النور والبركة.🤍
-
اللَّهمَّ سهِّلِ الدُّنيا على والِدايَ كما سهَّلا أمورَ العَيشِ عليَّ وعلى اخوتي.
-
‏"والخيرُ مجهولٌ و لكن حسبُنا
كم خيرةٍ كانت بما لا نعلمُ".
-

ما من شيء يتكلم به ابن آدم إلا أُحصِي عليه ، حتى أنينه في مرضه.
-

لا تركض!
لا فائدة من الركض..
فهذا الذي فعلناهُ من قبل ونالت مِنا كل هزائم الأرض
-
"طَهَارَةُ الْقَلْب فِطْرِة وليس غَبَاء والتَّغَافُل مِنْ أَجْلِ الْوُدِّ صَنَعَة ولَيْس ضَعْفٌ..

فَلَا يَتَغَافَل عَن زَلَّاتِك إلّا طَاهِرُ الْقَلْبِ الَّذِي يُحِبُّك!"
-
«ولا بُدّ للعَبد مِن أوقاتٍ يَنفرِدُ بها بنفسِه في دُعائِه وذِكره وصَلاته وتفكُّرِه ومُحاسبَة نفسِه وإصلاح قَلبِه»

-ابن تيمية -رحمهُ الله.
-
‏وأهِيمُ شوقًا إنْ مَرَرْت بخاطري
‏ كَهيَام أرضٍ للسّـحابِ الماطـرِ
-
الذكرى المؤلمة التي مررت بها بمفردك؛ وآلمتك، لن يستطيع أحد أن يستوعبها سوى عقلك الذي مر بها، والألم ألمك، وما رأته عينك لن يبصره أحدٌ؛ سواك، ولن يشعر بخفقان قلبك إلا صدرك.
-
‏الإنسان لا ينفكُّ عن تعب، إن ترك تعب المعالي أتعبته السفاسف والتفاهات.
-
في الأزمات لا تُفكر أكثر مما يلزم، ولكن استغفِر؛ فالله يفتح بالاستغفار أبوابًا لا تُفتَح بالتفكير.
-

‏ ‏« كِثرَة الذُّنُوب تُسبِّب قِلَّة التَّوفِيق »
لمَّا كانَ اليومُ الَّذي دخلَ فيهِ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ المدينةَ أضاءَ مِنها كلُّ شيءٍ، فلمَّا كانَ اليومُ الَّذي ماتَ فيهِ أظلمَ مِنها كلُّ شيءٍ!

- أنس بن مالك رضي الله عنه.
و الإيمانُ الصَّحيحُ هو بشاشةُ الرُّوح، و إعطاءُ اللهِ الرِّضى من القلب، ثقةً بوعدِهِ و رَجَاةً لِمَا عندَه، و مِن هذين يكونُ الإطمئنان.

-الرافعيّ.
-
"غَضُّ الْبَصَرِ عَنْ مَحَارِمِ اللَّهِ يُورِثُ حُبَّ اللَّهِ."
والأُنسُ باللّٰهِ حالة وجدانية، وهيّٰ من مقامات الإحسان،
تُقَوى بثلاثة أشياء:
دوام الذكر، وصدق المحبة، وإحسان العمل.

-ابن القيم -رَحِمَهُ اللّٰهُ-
-
والله لن يستطيعَ العبد أن يُسبِّحَ تسبيحة، ولا يركعَ ركعةً ولا يقرأ آيةً إلا بعونٍ من الله.

قال ابن القيم رحمه الله:
«لا تحسب أنَّ نفسك هي التي ساقتك إلى فعل الخيرات، بل إنك عبدٌ أحبَّك الله، فلا تُفرِّط في هذه المحبة فينساك».
-

أمورٌ كثيرةٌ ستبقى قَيد التمنِّي، لن نملكَ أمامها غير الرِّضى، لن تنفعَ معها حلولٌ ولا حيَلٌ ولا محاولاتٌ ولا تدبير، ولن يبدِّل سعيُنا من حقيقتِها شيئًا إلا أن يأذنَ لها الله. أمورٌ لن ننالَها، لكن تمنَّيناها، ولن ننساها، لكن أحببناها أن تكونَ لنا؛ رضِينا أن تنفلِت منَّا، لكن نأملُ مع غيابِ الأسبابِ أن ترجِع، ونسألُ ونملكُ الإجابة، ونجهلُ ويعلمُ الله.
-
يَا ربّ تعلمُ ما في القلبِ مِن أملٍ
لا تحرم القلبَ مِن حُلمٍ يُناجيه!
2025/09/29 22:16:32
Back to Top
HTML Embed Code: