Telegram Web
صدري مزدحمٌ بك،
حتى الهواء
يرتطم بشبحك قبل أن يصل رئتي.
وكأنني سحابٌ بلا مطر
أحملُ حزنَ السماء ولا أبلّل أحدًا
أخشى
أن أُداعب صمتي
فيجهش بالبكاء،
لأنه نسي
كيف يُولد الضحك.
السلام عليكم كل ما يكتب هنا بدون ذكر مصدر إقتباسه أسفله أو إسم كاتب فهو من كتاباتي ف رجاءًا منكم عند نسخ أي نص مراعاة ذكر أسمي أسفله'.
لاحظ أنني أحبك بلا سببٍ،
وبلا فرصةٍ، وبلا هدفٍ.
لاحظ كيف أن الأمر يبدو كهزيمةٍ مدوّيةٍ
أقاتل في سبيل نيلها.

-قيس عبدالمغني
لا يجيدون البكاء،
فيكتبون.
لا يجيدون الصراخ،
فيضجّون بالحبر.
كل الأحلام
كانت أنتِ
وكل الكوابيس
كانت بدونكِ.
للمرة الأولى، عرفت أن الكَرْب يمكن أن ينتثر؛
شروق وجهك هو من ينثره!

_صفية إسماعيل'
نكتبُ
حين تضيقُ
الأرضُ بالخطى،
وتتسعُ في الحبرِ مدائنُنا.
ليس الغيابُ
ما يكسرني…
بل يدي
التي لا تزال
تمتد إليكِ عبثًا.
تَدَهْدَهْتُ مِن ذَاكِرَتِك،
فَانكَسَرَت ذِرَاعِي وَأَنَا أُلوِّحُ لَكَ.


•مُحَمَّد يوسِف | ميم
لا حاجه لترتيب
غُرفتك الفوضىٰ
تركتيها في صدري.
يُمطر قلبي
بكاءًا
منذ رحيلك
وتُطيب السماء
خاطر قلبي فتُشرق
وجهك كل صباح.

_مُحَمَّد يوسِف | ميم
كلّما انطفأ،
أشعلته دمعة في سجدة،
تشبه اعترافًا لا يحتاج إلى كلمات.

_مُحَمَّد يوسِف | ميم
يُسائلُ أين حلّ ركابُ ليلى؟
وينسى أنّ ليلى في حشاهُ
"يَا قَرِيبًا حِينَ يَنْأَى حَاضِرًا حِينَ يَغِيبُ!"
حملتُ ملامحكِ في عيوني
كمن يخفي قمرًا
بين جفنيه،
خوفًا من أن يبهت الضوء.
وقعتُ في حبّكِ حدَّ التيه...
مرّاتٍ لا تُحصى،
حتى غدوتُ لا أدري:
أأعدُّ سقطاتي، أم أعدُّكِ؟
كلّما نهضتُ، عدتُ إليكِ أكثر،
وكلّما ظننتُ النجاة، أحببتكِ من جديد.
فأغيثيني... فإني لا أنجو من السقوط فيكِ.
2025/05/12 08:55:23
Back to Top
HTML Embed Code: