"وأسألُكَ
‏بكُل اسمٍ سمَّيت به نفسك
‏أن تُعيدني إليك
‏برفقٍ،
‏كلما ضيّعَتني السُبُل،
‏وأن تحفظ قلبي
‏من كُل فجيعة"..🤍

‏مهما حدث بيننا، لا أستطيع إنكار طمأنينتي معك ، وأن لوجودك أثر على روحي يجعلني أُزهر.

لا تقلق،
هذه الفوضى في ذهنك أنت فقط،
هي عند الله مُدبَّرة
ومُنظَّمة ومُرتَّبة،
وستسير إلى اليُسر مغمورة بلطف الله.
هوّن عليك ♥️

اللهم صلّ على سيدنا محمد ﷺ صلاة تنحل بها العقد وتنفرج بها الكرب وتُقضى بها الحوائج وتُنال بها الرغائب و تَشرح بها صدورنا وتُيسر بها أمرنا، وتجبر بها كسرنا يالله🤲♥️

"فإنَ الأمل ذاتهُ مُوجِعٌ حين لا يتبقى سِواه"

- مريد البرغوثي

"Loyalty. Softness. Effort. That’s my type."

قد أكون محض إنسان
يحتاج في نهاية اليوم
أن يعود إلى منزل ما..

من أكتر الحَاجات ال بتْمناها ان محدّش يندَم انه اختَارني ف يُوم من الايامْ
انه دعمني، صَدقني أو وَثق فيا
أو إنّه حبِّني ..

والله لن تجد أجمل من اختيارات الله لحياتك، كلها تنصب في صالحك وأنت لا تعلم، وكل الخير في تدبير الله، فقل بقلبٍ راضٍ رضيت يارب فالذي تدعوه هو الذي أنزل من السماء ماءً ثجاجاً يغمر الأرض، ويبهر الخلق، إنه سبحانه الحقّ، سيغمر قلبك بالإجابة حتى يزهر، فلا تكِل♥️."

‏"كنت دائمًا فياضة، لا يهمني ما أناله مقابل ما تقدمه روحي، لكن حين أشعر بأن عطائي لا يحظى بتقديرٍ كافٍ أتوقف، وأغادر المكان دون التفات ..و إلى الأبد"

الله لا يُثقلنا لا على أرضِه ، ولا على خلقهِ .

كل ما لا يُقدَّرُ حق قدره ، سينتهي يوماً ما.

ابن القيم رحمه الله بيقول:
المؤمن لا تتم له لذة بمعصية أبداً، ولا يكمل بها فرحه، بل لا يباشرها إلا والحزن مخالط لقلبه، ولكن سُكرُ الشهوة يحجبه عن الشعور به، ومتى خلى قلبه من هذا الحزن، واشتدت غبطته وسروره فليَتَهمْ إيمانه، و ليبكِ على موت قلبه

وبيعبر عن أثر مخالفة الهوى في النفس:
"مُخالفة الهَوى تورثُ العبد قوّةً في بدنه، وقلبه، ولسانه"

أظن من الحاجات اللي الواحد فينا محتاج يراقبها بي شكل مستمر ويومي ويشوف تحسّنه فيها هي عدد المرات اللي بيخالف فيها هواه ويعارضه خصوصا الحاجات اللي هو ضعيف فيها..دا مقياس كويس لي مدى قيادة الإنسان لي نفسه وحريّته منها..
والله المعين..

-صالح إيهاب

ألهمنَا أن نَلمح النهايات، أن نُدرك أنهُ لم يعد ثمة جَدوى، جنِّبنَا يا ربِّ شقَـاءَ أن نُحاول؛ يارب..

أحيانًا، لا يأتيك الجواب الذي تنتظره؛ لأن الله يريدك أن تكمل الرحلة وأنت تبحث.

في البحث نفسه، تنضج، وتلين، وتنكسر، وتقوم.

وحين تصل، تدرك أن الجواب لم يكن في الكلمة التي طلبتها، بل في القلب الذي صنعه الطريق.

"أن ينمو أمل جديد، غير مكترث بهزائم الأمس "

"على المرء أن يحرس الجزء الرَّقيق بداخله
‏مهما حاولت الحياة إنتزاعه"!.

كتبت مي زيادة:
‏"تدهشني قُدرتك على قلبي،
قلبي الذي أظُنه صلبًا في أغلب الأحيان،
كيف يكون معك بكُل هذا اللين دائمًا؟"

وكتب فؤاد حداد:
"ومعاها..
كان قلبي بيبطّل قساوَة."