بفضل
أصوت الأكياس
التي كانت تسبق والدي
تعلمتُ كيف اهدي اغنية
الى شخص عزيز
محمد خالد
أصوت الأكياس
التي كانت تسبق والدي
تعلمتُ كيف اهدي اغنية
الى شخص عزيز
محمد خالد
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
الهي! سامح كل الذين أحببتهم،
ولم يعرفوا كيف يحبونني.
ولم يعرفوا كيف يحبونني.
البارحة في المنام
رايتك وانت تزورين قبر والدك
تنعين رغم تمدنك
كما تفعل النساء في الجنوب
وحين هلتي التراب على رأسك
كنتي تشبهين طفلةً
لم يشتري لها والدها حلوى
اااهٍ كم كان صوتك شجيا
وانت ترددين الگولات على قبرةُ
وشاهدتُ عطشان على رؤيتكِ
لكنك اصريتي على ان تسقي بماء الورد
ولا اعرف لماذا لم اصحى
من النوم ، وانقذكِ من كل هذا
حين سمعتكِ تحدثي
ان الدنيا مظلمةً من بعدة
وانك لازلتي محتفظة (بغريضاته)
مثلما يفعلون الجنود حين يدافعون على شرفهم
البارحة رايتك تُحدثي بكل شيء
ونسيتي ان تحدثي عني
وكيف ان گلبي مشلوع
ونا اكتب لكم هذا المشهد وابكي
محمد خالد
رايتك وانت تزورين قبر والدك
تنعين رغم تمدنك
كما تفعل النساء في الجنوب
وحين هلتي التراب على رأسك
كنتي تشبهين طفلةً
لم يشتري لها والدها حلوى
اااهٍ كم كان صوتك شجيا
وانت ترددين الگولات على قبرةُ
وشاهدتُ عطشان على رؤيتكِ
لكنك اصريتي على ان تسقي بماء الورد
ولا اعرف لماذا لم اصحى
من النوم ، وانقذكِ من كل هذا
حين سمعتكِ تحدثي
ان الدنيا مظلمةً من بعدة
وانك لازلتي محتفظة (بغريضاته)
مثلما يفعلون الجنود حين يدافعون على شرفهم
البارحة رايتك تُحدثي بكل شيء
ونسيتي ان تحدثي عني
وكيف ان گلبي مشلوع
ونا اكتب لكم هذا المشهد وابكي
محمد خالد
بعد وفاة والدتهم
بيومين
هذه المرّة الثالثة التي ينهض فيها
اخيهم الصغير من سريره على عجل،
لكي يلحق وجبة الإفطار التي أعدّتها والدتهم في الحلم..
محمد خالد
بيومين
هذه المرّة الثالثة التي ينهض فيها
اخيهم الصغير من سريره على عجل،
لكي يلحق وجبة الإفطار التي أعدّتها والدتهم في الحلم..
محمد خالد