Telegram Web
انت لست بحاجة الى صواب مُطلق،
بل الى نجاة مُؤقتة.
كانت بغداد مثال للترف او النعمة، فكان يُقال ؛
"فلان تبغدد - أي ادركته النعمة"
#جمعة_مباركة

٤ تريليون دولار هي أموال المسلمين التي نستطيع بها إزالة إسرائيل وإعمار فلسطين ٢٠ مرة. ولنفرض أنهم لا يريدون استثمارها في القضية الفلسطينية، لماذا لا تذهب للاستثمار لدى الشعب العربي المصري المسلم أو حتى الأردن؟.

بحمد الله، اليوم كانت خطب الجمعة تتحدث حول الصبر والفضائل، وكيفية الوضوء...، وسكت أئمَّة الجمعة عن أمراء المسلمين الذين أعرضوا عن ٢٠٠ ألف ضحيَّة من أهل غزَّة، واستقبلوا الرئيس الأمريكي الذي ينهب ويقتل العرب والمسلمين.

>>> أما وحيث هنا أقيمت الصلاة في ظهر العاشر من المحرم سنة ٦١ للهجرة وما زال الموقف إلى قيام الساعة ويزيد الأميركي وعمر إبن سعد الصهيوني فاسق فاجر
"ومثلي لا يبايع مثله"
Forwarded from ذَرَّةُ حُبّ
ورد لا يذبل، وكف لن يشيب❤️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لو كان الأمر بيدي لكنت أهديتك عمري يا خالة، كي تُعيدي تِلك الدعوة المُستجابة في كلّ عام، ويخليلنا نصر الله💔
قلت: «أنت في حاجة إلى الطبيب، فهل تأذن لي أن أدعوه إليك لينظر في أمرك؟»

فتنهَّد طويلًا ونظر إليَّ نظرةً دامعةً، وقال: «إنما يبغي الطبيبَ من يُؤثر الحياة على الموت!»

-المنفلوطي |📓العَبرَات.
اللهُمَّ هذِهِ الأيامُ الَّتي فَضَّلتَها عَلى الأيامِ وَشَرَّفتَها وَقَد بَلَّغتَنيها بِمَنِّكَ وَرَحمَتِكَ فَأنزِل عَلَينا مِن بَرَكاتِكَ وَأوسِع عَلَينا فيها مِن نَعَمائِكَ…

٢ ذو الحجّة ١٤٤٦ هـ
🤍
"يخاف المرء أن تُسلب منه مفرداته وأحاديثه بعد أن كان ثرثارًا، أن لا يؤنس بأحاديثه وتبقى ثقيلة،

يخاف أن تملّه أُذن انتظرته أن ينطق وهو يتحسس خِفّة كلماته حتى هربت منه."
لا أملكُ جناحًا وداخلي يضجُّ بالعصافير!
لبّيك
إنّ العُمرَ دربٌ موحِشٌ إلّا إليك.🤍
السَّلَامُ عَلَیکَ أَیُّهَا المُؤَمَّلُ لِإِحیَاءِ الدَّولَةِ الشَّرِیفَةِ

من زيارة صاحب الأمر
عجّل الله تعالى فرجه الشريف.
"‏لبَّيكَ والقلبُ السَجينُ بَأضلُعِي
يَشتاقُ مَكة و المَآذنَ و الحَرمْ"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
السَّلَامُ عَلَى النَّازِحِينَ‏ عَنِ الْأَوْطَانِ…
حبيبي يا حُسَــين…💔
السلام عليك سيدي و أنت تخلع الإحرام..
السلام عليك و أنت تبدأ رحلة البلاء من مكة إلى مصرعك بكربلاء..
الرحيل نحو النور

لم يكن خروجه هربًا، ولا طمعًا، ولا نزهة في صحراء،
بل كان نداءً من السماء لبقية النبوة، وآخر قلاع الطهر في أمةٍ نسيت وصايا الوحي.

في ليل المدينة، وبين جدران قبر جده، وقف الحسين، يحدّث الرسول ويستودعه الوداع الأخير.
كان يعلم أن الطريق مفروش بالدم، لا بالورود، وأن الشهادة تنتظره على قارعة كربلاء، لكنها شهادة تصنع الحياة.

قالها بملء الإيمان:

> «إني لم أخرج أشِرًا، ولا بطرًا، ولا ظالمًا، ولا مفسدًا...
وإنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي».

خرج الحسين ليوقظ الضمائر، لينزع العمائم عن رؤوس باعوا الدين بالسُلطان،
وليعيد للحق هيبته، وللمحرومين صوتهم، وللقرآن روحه.

سارت القافلة لا نحو الحكم، بل نحو الفداء.
معه نساء آل البيت، وأطفاله، وأحبّ الخلق إلى قلبه،
كأنما أراد أن يقول:

> «هذا دمي ودمي، خذوه كله، لكن لا تسكتوا عن الظلم من بعدي».

وفي كربلاء، رسم الحسين بجسده المقطّع خارطة الخلاص.
لم ينتصر بالسيف، بل انتصرت المبادئ على الطغيان.
لم يسقط، بل ارتقى إلى مقامٍ لا يبلغه إلا من ذابت نفسه في الله.

ومات الحسين، لكن لم تمت قضيته،
وبقيت كربلاء صرخةً في وجه كل يزيدٍ إلى يوم الدين.
بِسْمِ اللّه
إلهي،... الفارُّ من عتمة الدّنيا إليْك ، لن يجد إلّا نُوراً....
ما بدا قوةً في لحظةٍ ما، قد لا يكون إلا صدى ارتباكٍ عميق.
حين تفقد المشاريع الكبرى توازنها، تُفرط في العنف، كأنها تحاول أن تُقنع نفسها بوجودها بمزيد من الخراب.
لكنّ التاريخ لا يسير بالعُدَّة والعتاد، بل بعوامل أعمق: بالحق، بالصبر، وبالتراكم الطويل للمعنى.

لقد انهارت إمبراطورياتٌ كانت تظن أنها قادرة على إخضاع الأرض،
وسقطت أنظمةٌ في ذروة بطشها، لأن سنن الله لا تُؤجَّل.

أما الدماء… أما صبرُ الذين يُفجعون كل يوم،
الذين يخرجون من بيوتهم كما خرج سيدهم الحسين من مكة، قاصدًا وجه ربه،
فهو صبرُ الأقوياء.

عشية الأضحى، في كل بيت من بيوت هؤلاء
إسماعيلٌ يُذبح على صخرة العشق،
وبيوتٌ تُهدَّم على اسم الحب،
ونفوسٌ أبية لم تُعطِ إعطاءَ الأذلّة
وبذلك صاروا أمة،
أمةً منتصرة،
تكتب على جبين التاريخ الناصع اسمها،
ولكل جالوتٍ… داوودٌ بمِقلاع،
يرمي به على اسم الله
ولو بعد حين

عمّار الكوفي
#سرّ
في حبِّ عليٍّ (ع) قيلَ :

عَليُِّ الدُر و الذَهَبُ المُصَفّى
‏و باقي الناس كُلِهُمُ تُرابُ🤍
2025/06/12 16:34:51
Back to Top
HTML Embed Code: