"أنتَ السُّرُورُ بهَذَا العِيدِ والأنسُ
يَا رَوضَةً مِن نَدَاكَ الفُلُّ وَالوَرسُ
لَمَّا ذَكرتُكَ صَارَ القَلبُ مُبتَهِجًا
وَأورَقَ الزَّهرُ وَالرَّيحَانُ وَالغرسُ
العِيدُ أنتَ فَمَا أحلَاكَ مُبتَسِمًا
كأنَّمَا أنتَ فِيهِ البَدرُ وَالشَّمسُ.."
يَا رَوضَةً مِن نَدَاكَ الفُلُّ وَالوَرسُ
لَمَّا ذَكرتُكَ صَارَ القَلبُ مُبتَهِجًا
وَأورَقَ الزَّهرُ وَالرَّيحَانُ وَالغرسُ
العِيدُ أنتَ فَمَا أحلَاكَ مُبتَسِمًا
كأنَّمَا أنتَ فِيهِ البَدرُ وَالشَّمسُ.."
ستبقينَ في كلِّ عيدٍ فَتاتي
وفي كلِّ يومٍ وفي كلِّ عامْ
تُدلِّلُ فيكِ العيونَ الصبايا
وحولكِ في العيدِ كلُّ الزحامْ
وفي كلِّ يومٍ وفي كلِّ عامْ
تُدلِّلُ فيكِ العيونَ الصبايا
وحولكِ في العيدِ كلُّ الزحامْ
الحمدُ لله الَّذي بلّغنا هذه الأيَّام الفضيلة المُباركة، عيد أضحى مُبارك، كلّ عام وأنتم بألفِ خير يا أصدقاء، أعاده الله عليكُم باليمن والبركات، وتقبّل منكم ما عرجت بهِ أرواحكُم إلى السّماء من دعوات، كلّ عام وأمتنا الإسلامية صَابره ثابتة مُنتصرة، ونسأل الله الفرَج القريب لهم.
وفقدتُ القدرةَ أنْ أحلُمْ
فالواقِعُ مُرْ
الواقعُ كالكهفِ المُظلِمْ
وطريقي للعالَمِ مُبهَمْ
أتَعثَّرُ
مَنْ ذا يَنشِلُني
مِن واقعِ حاضِرِنا المؤلِمْ؟
فالواقِعُ مُرْ
الواقعُ كالكهفِ المُظلِمْ
وطريقي للعالَمِ مُبهَمْ
أتَعثَّرُ
مَنْ ذا يَنشِلُني
مِن واقعِ حاضِرِنا المؤلِمْ؟
«شُكرًا لوجهكَ يَشفي كُلّما نَظَرت
عَيني إليهِ جِراحًا لَستُ أُُحصِيهَا
شكرًا لوَاحةِ حُبٍ فِي مَلامحهِ
إذا تعبتُ مِن التّرحَالِ آتَيهَا.»
عَيني إليهِ جِراحًا لَستُ أُُحصِيهَا
شكرًا لوَاحةِ حُبٍ فِي مَلامحهِ
إذا تعبتُ مِن التّرحَالِ آتَيهَا.»
إحدى أعمق رَسائل الاعتذار الّتي قرأتها:
"البهيّة دائمًا، الكاملة دون نقص، إلى الّتي أُخطئ فيبقى غُفرانها لذنبي أقسى ما أجد، ذلك أنّه ليس من العَدل أن أستحق في حياتي شخص يَحنو عليّ بهذا الشّكل.."
"البهيّة دائمًا، الكاملة دون نقص، إلى الّتي أُخطئ فيبقى غُفرانها لذنبي أقسى ما أجد، ذلك أنّه ليس من العَدل أن أستحق في حياتي شخص يَحنو عليّ بهذا الشّكل.."
بلغَت من الأشياءِ غاية حُسنها
وكأنما قال الجمالُ لها اصطفي
ولكم عجِبتُ وكم بها من مُعجبٍ ..
من فتنةٍ تُغوي .. وعقلٍ فلسفي ..
ولقد كفاها الحُسن أعباءَ الذكاء ..
لو أنها بالحُسنِ كانت تكتفي !
وكأنما قال الجمالُ لها اصطفي
ولكم عجِبتُ وكم بها من مُعجبٍ ..
من فتنةٍ تُغوي .. وعقلٍ فلسفي ..
ولقد كفاها الحُسن أعباءَ الذكاء ..
لو أنها بالحُسنِ كانت تكتفي !
عسى أمانيكَ بعدَ الصبرِ تَنبلِجُ
عسى الهمومُ الذي آذتْكَ تنفرِجُ
فبعدما ذقتَ من مُرٍّ و من ألمٍ
ستشربُ الكأسَ أفراحًا و تبتهِجُ
فلا تخفْ سوف يمضي ما تُكابدهُ
و كل ضيقٍ لهُ من ربك الفرَجُ
عسى الهمومُ الذي آذتْكَ تنفرِجُ
فبعدما ذقتَ من مُرٍّ و من ألمٍ
ستشربُ الكأسَ أفراحًا و تبتهِجُ
فلا تخفْ سوف يمضي ما تُكابدهُ
و كل ضيقٍ لهُ من ربك الفرَجُ
قفا إن بدتْ للعين قبتُهُ الخَضرا
وبُثّا من الأشواقِ ما يشرح الصدرا
فهذا حبيب اللهِ أعظمُ خَلقهِ
و مسكُ ختامِ الأنبيا فاقهمْ قدْرا
مناقبُهُ العُليا بها اختُصَّ في الورى
فسبحان من أرضاهُ في رحلة الإسرا
عليه صلاة الله ما حنّ للحِمى
محِبٌّ فغنَّى في محبته شِعرا
وبُثّا من الأشواقِ ما يشرح الصدرا
فهذا حبيب اللهِ أعظمُ خَلقهِ
و مسكُ ختامِ الأنبيا فاقهمْ قدْرا
مناقبُهُ العُليا بها اختُصَّ في الورى
فسبحان من أرضاهُ في رحلة الإسرا
عليه صلاة الله ما حنّ للحِمى
محِبٌّ فغنَّى في محبته شِعرا
تساءَل تميم البرغوثيّ:
لماذا يُلِحُّ الحُب علينا وقتَ الحرب؟
فأجابه فريد عمارة وقال:
على الأقل نَخافُ معًا!
لماذا يُلِحُّ الحُب علينا وقتَ الحرب؟
فأجابه فريد عمارة وقال:
على الأقل نَخافُ معًا!