Telegram Web
"العيدُ بالنورِ والأزهارِ حياك
فالكونُ يأخذُ حسناً من محياك"
"أهلي بكم أمضي الحياةَ بِخفّةٍ
عيدٌ بهيٌّ دمتمُ بِسرورِ"
"أ‌نتَ السُّرُورُ بهَذَا العِيدِ والأنسُ
يَا رَوضَةً مِن نَدَاكَ الفُلُّ وَالوَرسُ
لَمَّا ذَكرتُكَ صَارَ القَلبُ مُبتَهِجًا
وَأورَقَ الزَّهرُ وَالرَّيحَانُ وَالغرسُ
العِيدُ أنتَ فَمَا أحلَاكَ مُبتَسِمًا
كأنَّمَا أنتَ فِيهِ البَدرُ وَالشَّمسُ.."
Forwarded from شمـوخ🌨
‏إن كان للناسِ عيدًا يفرحونَ بهِ
‏فأنت عِيدي الذي أحْيَا به فرحاً
Forwarded from شمـوخ🌨
"يا رب عيّد بالرضا أحبابنا
‏بطويلِ عمرٍ هانئٍ وسعيدِ

العيدُ عند النّاس يُعرفُ وقتهُ
‏وبرؤية الأحبابِ يبدأ عيدي"
‏ستبقينَ في كلِّ عيدٍ فَتاتي
‏وفي كلِّ يومٍ وفي كلِّ عامْ

‏تُدلِّلُ فيكِ العيونَ الصبايا
‏وحولكِ في العيدِ كلُّ الزحامْ
‏الحمدُ لله الَّذي بلّغنا هذه الأيَّام الفضيلة المُباركة، عيد أضحى مُبارك، كلّ عام وأنتم بألفِ خير يا أصدقاء، أعاده الله عليكُم باليمن والبركات، وتقبّل منكم ما عرجت بهِ أرواحكُم إلى السّماء من دعوات، كلّ عام وأمتنا الإسلامية صَابره ثابتة مُنتصرة، ونسأل الله الفرَج القريب لهم.
”أهلٌ تعيشين حتّى الآنَ بينهمُ
‏طوبى لهم لم يغبْ عن دارِهم عيدُ“
‏وفقدتُ القدرةَ أنْ أحلُمْ
‏فالواقِعُ مُرْ
‏الواقعُ كالكهفِ المُظلِمْ
‏وطريقي للعالَمِ مُبهَمْ
‏أتَعثَّرُ
‏مَنْ ذا يَنشِلُني
‏مِن واقعِ حاضِرِنا المؤلِمْ؟
‌‏«شُكرًا لوجهكَ يَشفي كُلّما نَظَرت
‏عَيني إليهِ جِراحًا لَستُ أُُحصِيهَا

‏شكرًا لوَاحةِ حُبٍ فِي مَلامحهِ
‏إذا تعبتُ مِن التّرحَالِ آتَيهَا.»
‏إحدى أعمق رَسائل الاعتذار الّتي قرأتها:

‏"البهيّة دائمًا، الكاملة دون نقص، إلى الّتي أُخطئ فيبقى غُفرانها لذنبي أقسى ما أجد، ذلك أنّه ليس من العَدل أن أستحق في حياتي شخص يَحنو عليّ بهذا الشّكل.."
بلغَت من الأشياءِ غاية حُسنها
وكأنما قال الجمالُ لها اصطفي
‏ولكم عجِبتُ وكم بها من مُعجبٍ ..
من فتنةٍ تُغوي .. وعقلٍ فلسفي ..
‏ولقد كفاها الحُسن أعباءَ الذكاء ..
لو أنها بالحُسنِ كانت تكتفي !
‏"له نورٌ يعلوه ؛ كأن الشَّمسَ تَجري فِي وجهِه"
‏الرَافِعي في وصف النَّبي محمد ﷺ.
‏عسى أمانيكَ بعدَ الصبرِ تَنبلِجُ
‏عسى الهمومُ الذي آذتْكَ تنفرِجُ

‏فبعدما ذقتَ من مُرٍّ و من ألمٍ
‏ستشربُ الكأسَ أفراحًا و تبتهِجُ

‏فلا تخفْ سوف يمضي ما تُكابدهُ
‏و كل ضيقٍ لهُ من ربك الفرَجُ
‏قفا إن بدتْ للعين قبتُهُ الخَضرا
‏وبُثّا من الأشواقِ ما يشرح الصدرا

‏فهذا حبيب اللهِ أعظمُ خَلقهِ
‏و مسكُ ختامِ الأنبيا فاقهمْ قدْرا

‏مناقبُهُ العُليا بها اختُصَّ في الورى
‏فسبحان من أرضاهُ في رحلة الإسرا

‏عليه صلاة الله ما حنّ للحِمى
‏محِبٌّ فغنَّى في محبته شِعرا
‏أسبَغَ اللّٰهُ عليكَ نِعمةَ قُربِ حبيبِكَ..

‏أي: جعلهُ ملازمًا لكَ لا يزول!
‏تساءَل تميم البرغوثيّ:
‏لماذا يُلِحُّ الحُب علينا وقتَ الحرب؟

‏فأجابه فريد عمارة وقال:
‏على الأقل نَخافُ معًا!
‏«أتَخالُني مِن زلّةٍ أتعتَّب؟
‏قلبي عليكَ أرقُّ مِمّا تحسَب.»
2025/06/30 08:12:15
Back to Top
HTML Embed Code: