‏أن تُخبره ذات يوم أنك تحب شكل السماء كثيرًا
فيبعث لك كل يوم صورة للسماء التقطها
ليس لأنه أحبها
بل لأنك أخبرته بأنك تحبها. ♥️

صباحو روحنا من وَرد 🤍

مافيك تهدد الحوت بالغرق 🐋♥️

صباح الخير يا مُكافح
أحب اذكرك، من اعتمد على الله لا ملّ ولا قلّ ولا ضلّ ولا ذُلّ، لذلك شدّ حيلك 🤍

#رسالة_الصباح 💌

وبدل الشمس بتضوي شموس 🤍✨

_

‏طريقتي في الحُبِّ بدائية جدًا؛ أُحِبُّ إرسالَ: «صَباحُ الخَير»، ثم حديث قصير عما سيحدث خلال اليوم، ثم يبدأ كلانا الانخراط في يومه، وفي مُنتصفِ اليوم أُحِبُّ دائمًا المُحادثة بيننا تكون عشوائية، أقصد ووسط انشغالنا بأحداث اليوم نُرسل لبعضنا البعض، الصور والفيديوهات العشوائية. ♥️

فلتغفري هذه المرّة، كما تغفرين لي في كلّ مرة، يا مي ..
لم أكن أعلم أنّني قاسِ معك إلى هذا الحد، لم أعلم أنّني طاغٍ إلى الحدّ الذي يخدش صفاءكِ.
اليوم عدتُ من الجامعة، ولم يعلق في ذاكرتي غير صورةٍ واحدةٍ.
أنتِ، حينَ تفتّشين عني بين العابرين، بين الجالسين، بين الزحمة، لاهثةٌ لرؤيتي رغم جفائي ..
تذكرت وقتها حين قلتِ:
" هناكَ أغنيةٌ للسيدة أمّ كلثوم تقول : هو حناني عليك قساك حتّى عليٍ؟ "
وهذا يُعيدني إلى ذلك اليوم الصيفي، الذي خلّفت فيه موعدي معكِ، حين كنتُ سارحاً في محاضرة الأستاذ لمادة اللغة العربية.
وها هو صوت الهاتف يرنّ، " مسج" ، وبعبارة :
" بخاف عليك وبخاف تنساني " ...
بالله، هذه المرة تدهسُ قلبي !
حتّى وأنتِ مشتاقة لا تقولين مشتاقة بالذي دارج، تقولين غلبني الشوق، هههههه...
فاليوم رحتُ أبحثُ عن عذرِ لخطيئتي معكِ، لجفائي، لهجراني.

فكتبتُ لكِ رسالة قصيرة وضعتُها في البريد، لتصلِك بعد أيام. تقول الرسالة:
لقد قلتي لي ذاتَ مرّة : " وعمري ما اشكي من حُبك، مهما غرامك لوّعني. "
وأنا أعلم أنّها لن تفي بالغرض، ولنْ تشطبَ مأساتكِ لتغفري لي..
فإنّ قساوتي معكِ أكبر من أنْ تُغفر.
يا مي ♥️

ليش ؟!

#بعدستي 📸🌸

كم تَبدو طفيفةً الآن، تِلكَ الجِراح التِي ظَننتُها نِهايتي. ✨

المُحب الحقيقي يُحاول، وإنْ كانت فرصتهُ الوحيدة للنجاة ألّا يُحاول ..

تدين الدنيا لي باعتذار هي والذين أُحبهم
كل الذين دهسوا قلبي كانوا أحبائي.

الحمدلله 🤍

ياما عُيون شغلوني .. لكن ولا شغلُوني
إلّا عيونك إِنتَ..

لمْ يَشفيني سِوى أمَلي.. ✨