Telegram Web
وودتُ لو أنَّ المسافةَ قُلِّصتْ
‏ عنَّا، فكانَ الدارُ جنبَ الدارِ
سلام الله على قلوبكم حتى يطيب لها العيش, عساكم بخير؟
يعيشُ المرء عمره مغموراً بنعمٍ لا يُدركها حتى يجد نفسه محروماً منها!
‏يعز علي بعد تلك الألفة البالغة.. أن تعود غريبًا علي و أن أجهلك، أن تتلاشى المحبة كأنها لم تكن.
يُصبح المرءُ ثرثاراً مع من يُحب, مع من يُحب فقط!
يحتاجُ كُلٌّ مِنّا لرُكْنٍ آمنٍ يثقُ أنّه سيكونُ مقبولًا به علىٰ أيِّ حالٍ ومُرحَّبًا به في كُلِّ وقت.
"‏ويؤنسُني حديثٌ منكَ عذبٌ
يبدّدُ غيمَ همٍّ في سَمائي"
لقد كانت الأحزانُ تأكل من قلبي دوما
دون شبع!
قل لي
كيف أستطيع النجاة من نفسي؟
كلصٍّ يتسلّل على حينِ غفلة
هكذا سرق قلبي!
جُمعة مُباركة🌵.
‏مُتعَبٌ،
مُتَكِئٌ
بِكُلِّ ثِقَلِي
عليكَ،
أدعوكَ
بِكُلِّ رجا
أن لا تكلني إليَّ طرفةَ عَيْنٍ
وعزتِكَ لا تكلني💔.
هذهِ الأيامُ تمرُّ بأقدامها فوقَ قلبي
تدوسهُ مرارًا.
ليلةَ الفِراق
ظللت ألتفتُ للخلف
بين كثرة أملٍ
وصفعةِ خيبة
شعرتُ بتورّم قلبي لا وجهي
كثرةَ الألم.
لقد كوّنت داخلَ غرفتي، منزلي، عالمًا خالياً من اللون الأسود، مليئًا بالخيال الجميل والألوان البهيجة، كنت أشعر بالعالم الخارجيّ كوحشٍ ينتظرُ الفرصة لينهشني!
ظلّت تلاحقني ذاتُ الرجفة، كُلّما رأيتُ اسمك في هاتفي، ولا أدري ما العمل!
إنطوائية.
ظلّت تلاحقني ذاتُ الرجفة، كُلّما رأيتُ اسمك في هاتفي، ولا أدري ما العمل!
فلا أنتَ بالقربُ الذي يُسعدني
ولا بالبُعدِ الذي أنساك به.
أنا آسفة
لأني كنتُ بهذا الجُبن حينما أدركتُ أني -أُحبك- ، كنتُ أترجم شعور اللهفة آن ذاك بأنه موجودٌ بينَ كُل الأصدقاء!
و أُبرر شعور القلقِ عليكَ والشوقِ إليكَ حين الغياب بأنه عادي، لا شيءَ مميز..

أنا آسفةٌ لنفسي أولاً
ولكَ ثانيًا.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🤎🤎.
2024/06/17 15:53:21
Back to Top
HTML Embed Code: