يعز علي بعد تلك الألفة البالغة.. أن تعود غريبًا علي و أن أجهلك، أن تتلاشى المحبة كأنها لم تكن.
يحتاجُ كُلٌّ مِنّا لرُكْنٍ آمنٍ يثقُ أنّه سيكونُ مقبولًا به علىٰ أيِّ حالٍ ومُرحَّبًا به في كُلِّ وقت.
مُتعَبٌ،
مُتَكِئٌ
بِكُلِّ ثِقَلِي
عليكَ،
أدعوكَ
بِكُلِّ رجا
أن لا تكلني إليَّ طرفةَ عَيْنٍ
وعزتِكَ لا تكلني💔.
مُتَكِئٌ
بِكُلِّ ثِقَلِي
عليكَ،
أدعوكَ
بِكُلِّ رجا
أن لا تكلني إليَّ طرفةَ عَيْنٍ
وعزتِكَ لا تكلني💔.
ليلةَ الفِراق
ظللت ألتفتُ للخلف
بين كثرة أملٍ
وصفعةِ خيبة
شعرتُ بتورّم قلبي لا وجهي
كثرةَ الألم.
ظللت ألتفتُ للخلف
بين كثرة أملٍ
وصفعةِ خيبة
شعرتُ بتورّم قلبي لا وجهي
كثرةَ الألم.
لقد كوّنت داخلَ غرفتي، منزلي، عالمًا خالياً من اللون الأسود، مليئًا بالخيال الجميل والألوان البهيجة، كنت أشعر بالعالم الخارجيّ كوحشٍ ينتظرُ الفرصة لينهشني!
ظلّت تلاحقني ذاتُ الرجفة، كُلّما رأيتُ اسمك في هاتفي، ولا أدري ما العمل!
إنطوائية.
ظلّت تلاحقني ذاتُ الرجفة، كُلّما رأيتُ اسمك في هاتفي، ولا أدري ما العمل!
فلا أنتَ بالقربُ الذي يُسعدني
ولا بالبُعدِ الذي أنساك به.
ولا بالبُعدِ الذي أنساك به.
أنا آسفة
لأني كنتُ بهذا الجُبن حينما أدركتُ أني -أُحبك- ، كنتُ أترجم شعور اللهفة آن ذاك بأنه موجودٌ بينَ كُل الأصدقاء!
و أُبرر شعور القلقِ عليكَ والشوقِ إليكَ حين الغياب بأنه عادي، لا شيءَ مميز..
أنا آسفةٌ لنفسي أولاً
ولكَ ثانيًا.
لأني كنتُ بهذا الجُبن حينما أدركتُ أني -أُحبك- ، كنتُ أترجم شعور اللهفة آن ذاك بأنه موجودٌ بينَ كُل الأصدقاء!
و أُبرر شعور القلقِ عليكَ والشوقِ إليكَ حين الغياب بأنه عادي، لا شيءَ مميز..
أنا آسفةٌ لنفسي أولاً
ولكَ ثانيًا.