Telegram Web
‏أنتِ يا عيدُ قلبي
وبهجة هذا العُمر
وسِرّ نشوتي الأبدية
كُل عيد
وأنتِ المرأةُ التي تمنحُني اليقين
وتتلّو لي من تراتيل محبتِها
وتُسقيني من ضحكاتِها
فيكِ ابتدأ عيدي
وأحمدُ الله عليكِ
منذُ بدء تكبيرات العيّد
حتى مطْلَع الفجرِ.
كُل عامٍ و الأعيادُ
تجمعنا معًا
و تبتهج روحي
لوجودك معي دائمًا
يا مسرة أعوامي و عيدي السعيد
كل عام و أعيادي معك متواصلة.
محبوبتي هي ليلة عيد 💙
‏قد لا أراكِ كلّما اشتقت،
ولا أُمسك يدكِ حين أرتجف،
ولا أضمّكِ حين تمتلئ روحي بالعتمة.

لكنّني، رغم البُعد،
أحبّكِ أكثر من أولئك
الذين يملكون قُربكِ،
ولا يشعرون بكِ كما أفعل.

أنا البعيد…
الذي يسكنكِ أكثر من الجميع.
‏لأنني أحببتُكِ
شاركتُكِ
كُل الاجزاء الواضحة والمخفيّة
بي..
الحنونةَ والمُرعبة أيضًا
لَم أُخفي عنكِ
حقيقتي
رأيتِ جانبي المضيء
والأخر المُظلم ادخلتُكِ معي
داخلَ مغاراتي
و دهاليزي السريّة.
وكم من صديقٍ لم يكن ذا قرابةٍ
ولكنهُ في القلبِ دومًا من الأهلِ"
‏مرةً واحدة
سأجيء في حياتك
ألونها، أمنحها الربيع
وأضفي عليها رونقًا خاصًا
مرةً واحدة
ستمتلئ حياتك بالسعادة
وستشعر معي أنك كل شيء
وأثمن شيء
مرةً واحدة
سأكون لك الحبيبة، الصديقة، العائلة
مرةً واحدة
سأشاركك تفاصيلي
أغانيّ ومذاق قهوتي
مرةً واحدة فقط.
"أشباهنا الأربعون ليسوا بالضرورة بشر، ربما زهور، قصائد، أغاني، اقتباسات..
وربما أبطال في روايات"
مليحةُ الوَصْفِ قَدْ تَمَّتْ مَحاسِنُها ... أجفانها تَفْضَحُ التَّكْحِيلَ بالكَحَل

كأن ألحاظها في قَلْبِ عاشقها ..
سيف بِكَفِّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِي
Forwarded from Giardino di Idee
‏ربي كما سيرتَ الشمس تمشي في فلكها لتخرج فجرًا على هذه الأرض، سير لي عظيم الأمر وأجعل شمسي في الداخل تشرق دون انقطاع
العيون التي نَظرت للشَمس لن تَنبهر بِنورٍ أقل قوة
"‏بعضُ العيونِ كحدِّ النصلِ تقتُلنا
‏أينَ المفرُ؟
وهذا الحُسنُ سجَّانُ!"
2025/06/15 01:44:15
Back to Top
HTML Embed Code: