فاستجاب الله دعاءه رحمه الله تعالى

أحدهم قال وجعني الشيخ..

قلت فلتوجعنا أنفسنا...

مات عالما نحريرا مجاهدا أهل الشرور على أصنافهم وبمختلف نحلهم ومللهم.

ماذا ترك هو وماذا نفعل نحن؟

ترك ما قدم لنفسه رحمه الله..

ديننا ليس دين غلو وتعصب...

لكن الحمد لله مات شيخنا على السنة وكان وسيبقى غصة لأهل البدع والضلال.

وصية قبل 27 عام

بعد #التعديل

للقراءة a5 كتيب التفسير.pdf

عجباً لمن رام الحياة هنيئةً

كلَّفْت قلبك فوق ما يتحمَّلُ

لو دامت الأيامُ صفواً لامرئٍ

أو في السرور لما شكاها الأولُ

فالبدر ينقص إنْ رأيتَ تمامَه

والزرع من بعد اخضرارٍ يذبَلُ

وانظر إلى من جرّب الدنيا

وقد سئم الحياةَ فإذْ به يتململُ

فانهض وحثَّ السير في طلب العلا

واحذر إذا جاء العذول يخذِّلُ

واعلم بأنَّ العمرَ حُلْمٌ زائرٌ

والمرءُ يجمع في الحياة ويرحلُ

والموتُ بين الناس أعظمُ واعظٍ

أين الذي يزنُ الأمورَ ويعقلُ

فالْـحَقْ بركب الصالحين ولا تكن

بنجاةِ نفسك قدْ تضن وتبخلُ

والعمرُ ماضٍ فاغتنم أيامَه

واللهُ يقضي ما يشاءُ ويفعلُ

▪️عن أَبي هُريرةَ رضي الله عنه ، عن رَسُول اللَّه ﷺ قَالَ:

إِنَّهُ لَيأتِي الرَّجُلُ السَّمِينُ العظِيمُ يَوْمَ الْقِيامةِ لا يزنُ عِنْد اللَّه جنَاحَ بعُوضَةٍ

متفقٌ عَلَيه.

من أعظم الإبتلاءات هو الإبتلاء بالمس أو السحر أو العين وفي هذه الصوتية شاب يشتكي بألم يقطع القلوب لبلاء اشتد به حتى إن حياته توقفت والله المستعان.

وسبحان الله الذي رحمنا بالعلماء فتستمع لجواب ماتع مشفق بالسائل والأمة.

الذين انبه عليه هو تنبيه الشيخ الألباني رحمه الله بتنفيذ ما طلب حرفياً
نعم حرفياً.. حرفياً

اسأل الله أن يشفي كل مبتلى بهذا الأمر واسأله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى وهو القوي العزيز أن ينزله بأسه الذي لا يرد عن القوم المجرمين على كل ساحر وساحرة وكل من يتسبب في أذى مخلوق بهذا الكفر

آمين آمين آمين

للمشاهدة عبر #اليوتيوب ⬇️

https://youtu.be/w6uubuLy0Ok

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

#مقطع_ماتع

▪️سبب #الذل الذي يعيشه #المسلمون هو #ابتعادهم عن #منهج الانبياء و عن #دعوة الانبياء

الشيخ العلامة #ربيع بن هادي المدخلي رحمه الله تعالى

الرابط :

https://youtu.be/u77MSoGtESw

#ادعية_النبي_صلى_الله_عليه_و_سلم

لعلك تبحث عنه

أجعله في #الحافظة


#آخر_ساعة_من_الجمعة

هل المبالغة في تنعيم و دهن اللحية وترقيقها يعتبر من التأنث ؟

| الشيخ صالح الفوزان حفظه الله

لو يرى الشيخ ما وصل إليه بعض ذكور زماننا من استخدام أجهزة النساء وغيرها بحجة إكرام اللحى

وليتها وقفت على اللحية.. أصبح التنافس في نعومة البشرة بريقها و ما نعلم ومالا نعلم من تقنية تنافس فيها أشباه الرجال مع النساء

لله المشتكى.. فما عاد في الصدور متسع.

اللهم أصلح قلوبنا

كل فترة لابد من سماعه ونشره..

هذا المقطع المبارك.. مدرسة في التعلم والتعليم.