‏تلك النظرة التي تسبق القبلة

‏« ولا يساعدني شيء في أيامي
‏إلا هذه المحبة »

‏لم أتكلَّف لأعشقك بل ارتجل الفؤاد فهام بك.

‏مثل العودة إلى المنزل لكنه أنت,أنت منزل هذهِ الروح.

‏إن حبّّك
‏في كل الأشهر
‏ليس محصورًا على فبراير

‏أرغب بك
‏بقدر رفضّي لكلِّ العالم
‏أشعر وانا معك
‏أنّ لي روُح اخرى
‏متوهجه وسعيده
‏ولا تعرفَ طريقاً للحزن

الدفء لا يقتصر على ضوء الشمس
‏أنت
‏أيضًا خيار آخر

‏"الذي اعتاد أن يكون بابك مواربًا له، لن يعرف قيمتك إلا حين تغلقه"

"جميع مخاوفي أن أجلب لنفسي ندمًا آخر"

‏أثَّر الهَوى غلابّ .

اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد وعلى أله وصحبه أجمعين

‏في نهاية المطاف
‏الإنسان يعتاد
‏ويتجاوز مهما كان الامر كارثي

وأرفض ربيّع الغير
‏ وأشري خريفك

‏يَعز علي إغلاق الباب الذي تمنيت
‏ان يظل مفتوحاً ، لكني تأذيت .