‏سبب المغادرة: شعرت بأن المكان لم يعُد مكاني

الانشغال نعمة، لأن الفراغ يضخم غالبية الشعور، يضخم العاطفة، يضخم التعب، يضخم الألم.
الفراغ هو العدو الحقيقي للأنسان وأكبر مشكلة قد تواجهة في حياته. وأنا متأكد ان الغارق بانشغالاته، يكون متزن بانفعالاته إتجاه الحياة.

في اللقاءات
كنت أتعمد أن أنظر إليك دون إشاحة واحدة، أن أحفظ وجهك ذخيرة لمثل هذه الأيام التي تخلو منكِ

ألذ المُبهجات شعُور متبادِل .

لا تقاوم النَّظر في شيء تحبّه!
-تأمَّل

" تشرح الأمر ألف مرة ،ولكنهم لا ينتبهون إلا في المرة التي تُقرر فيها الصمت "

‏أنت والمطر وجهان لعملة واحدة
‏كلاكما تُشعراني بأني حي

تعال فجأة، لا يحتاج مجيئك إلى سبب

تذكير: لا تسمح للآخرين أن يرسموا لك شكلاً محدداً للحياة

‏كل ما أريده الآن
‏أن أبتعد عن كل شيء
‏وأكون معكِ
‏«وحدكِ»
‏ولا شيء أكثر من ذلك

‏أحببتُك دون سبب يُذكر، دون مناسبة، دون تخطيط.. أتى حُبّك فجأة، حُبّك تسلل إلى قلبي و أستقر في أعماقي، و غرس في داخلي الدفء و الطمأنينة، أحبّك لأنك أُنسي في وحشة هذا العالم، لأن روحي تضحك معك، لأن الأمان لا يُفارقني برفقتك مهما بتُ لا أراك وتفصلني عنك مسافات لا تُعد، أحبّك دائمًا.

‏بادلني القُبَّل
‏نيابةً عن صباح الخير

‏"إني أحبك
‏حتى الاِمتلاء
‏حتى التشبُع
‏حتى الإكتفاء
‏وأقيس عُمري كلهُ
‏في المسافات الضيّقة
‏التي تفصل بين أصابعك"

‏يا وجه أبهى من أبيَات القصيّد .

‏لغة حُبي الأولى الإستثناء أن أستثنيك عن الجميع
‏ -وأميزكِ حديثًا وشعورًا وإهتمامًا-

‏ليس بما تكنّه لي بل بما يمكنك فعله من
‏ - أجلي-

أفكاري الخاملة تصبح ثائرة عندما تكون الفكرة أنت