This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
«اللَّهُمَّ إنّي أسْألُكَ الجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أوْ عَمَلٍ، وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل »
اسم القارئ :ماجد الحازمي
اسم القارئ :ماجد الحازمي
أن فيها يوم عرفة: ويوم عرفة يوم الحج الأكبر، ويوم مغفرة الذنوب، ويوم العتق من النيران، ولو لم يكن في عشر ذي الحجة إلا يوم عرفة لكفاها ذلك فضلاً.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
غدًا يا كِرام، الأوَّل من شهرِ ذي الحجَّة
من مغربِ هذا اليَوم، اصدَحوا بالتَّكبيرات!
عن ميمون بنِ مهران رَحِمَهُ الله قال:
«أدركتُ النَّاسَ وإنَّهم لَيُكبِّرونَ في العَشْرِ، حتَّی کنتُ أشبِّهه بالأمواجِ من كثرتِها!»
[فتحُ الباري لابنِ رجبٍ (ج۹ / ۹)]..
من مغربِ هذا اليَوم، اصدَحوا بالتَّكبيرات!
عن ميمون بنِ مهران رَحِمَهُ الله قال:
«أدركتُ النَّاسَ وإنَّهم لَيُكبِّرونَ في العَشْرِ، حتَّی کنتُ أشبِّهه بالأمواجِ من كثرتِها!»
[فتحُ الباري لابنِ رجبٍ (ج۹ / ۹)]..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلاّ هو الحي القيوم وأتوب إليه.
قَالَ الحَافِظُ ابْنُ رَجِبْ :
غَدًا تُوَفَّى النُّفُوسُ مَا كَسَبَتْ، وَيَحْصُدُ الزَّارِعُونَ مَا زَرَعُوا، إِنْ أَحْسَنُوا أحْسَنُوا لأَنْفُسِهِمْ، وَإِنْ أَسَاءُوا فَبِئْسَ مَا صَنَعُوا..
غَدًا تُوَفَّى النُّفُوسُ مَا كَسَبَتْ، وَيَحْصُدُ الزَّارِعُونَ مَا زَرَعُوا، إِنْ أَحْسَنُوا أحْسَنُوا لأَنْفُسِهِمْ، وَإِنْ أَسَاءُوا فَبِئْسَ مَا صَنَعُوا..
رحم الله من أعان أخيه على صلاح آخرته
إنك إن تنقل الحجارة مع الأبرار خير لك من أن تأكل الحلوى مع الفجار، فصحبة الأخيار زاد وثبات في زمن الفتن كلما زلّ أعادوه للجادة بحبل التذكير بالله تعالى والتناصح وصدق الإخاء ونبل القيم.
الله تعالى يقول: {وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ.} صُحبة الصّالحين تحتاج لصبر، فالمجانسة بالمجالسة وكل قرين بالمقارن يقتدي، فتش عن المخلصين واقترب منهم فالوحدة والتجديف بيد واحدة من الشيطان. رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا.
الكهف نورٌ بين الجمعتين
إنك إن تنقل الحجارة مع الأبرار خير لك من أن تأكل الحلوى مع الفجار، فصحبة الأخيار زاد وثبات في زمن الفتن كلما زلّ أعادوه للجادة بحبل التذكير بالله تعالى والتناصح وصدق الإخاء ونبل القيم.
الله تعالى يقول: {وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ.} صُحبة الصّالحين تحتاج لصبر، فالمجانسة بالمجالسة وكل قرين بالمقارن يقتدي، فتش عن المخلصين واقترب منهم فالوحدة والتجديف بيد واحدة من الشيطان. رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا.
الكهف نورٌ بين الجمعتين