التَّرجُمان
وَ جودي علينا بالَّذي أنتِ أهلُهُ سَجِيَّةَ نَفسٍ عَن أبيكِ وَ خالِكِ وَ إن تحرِمينا بينَ جودَينِ يَحلُوَا فَإنَّا نَرى الحِرمانَ بَعضَ نَوالِكِ وَ وَجهِكِ إنَّ الشِّمسَ ليست مُنيرَةً وَ شَعرِكِ إنَّ اللَّيلَ ليسَ بِحالِكِ وَ عَينَيكِ لَو أحييتِنا بعدَ مَوتِنا…
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
صبَاحُ الخَير..
ياقَلبُ صبرًا وتسليمًا على ثِقةٍ
لعلّ في الغَيبِ أفراحًا ولا ندري.
ياقَلبُ صبرًا وتسليمًا على ثِقةٍ
لعلّ في الغَيبِ أفراحًا ولا ندري.
Forwarded from التَّرجُمان
"صلُّوا على غيثِ القلوبِ ورِيِّها
خيرِ الخلائقِ رحمةِ الرحمنِ ﷺ"
خيرِ الخلائقِ رحمةِ الرحمنِ ﷺ"
Forwarded from التَّرجُمان
مَن يخبر أهلي وقد نجوتُ من المهالك
أنَّ هولَ البقاء ناجيًا أصعب؟!
أنَّ هولَ البقاء ناجيًا أصعب؟!
أنتَ تعلم تمامًا ما تأذيتَ منه، ولا تعلم ما حماكَ الله منه، إنَّه اختبارك الأكبر: أن تَثِقَ به. هذا ليس اختبارًا ينجحُ فيه العاقل .. بل المُحِب
أن تخوضي معي الدنيا دون أن تنفري من كوني إنسانًا، وأن تعيشي معي الأشياء دون أن تنزعجي من كونها ناقصة، وأعرفُ كم هو صعبٌ على المرء أن يُحِبَّ شيئًا عاديًّا، ولستُ أدري أيُّهما أعجب: أن يخافَ المرءُ من عيشِ حياةٍ عادية، أو أن يتمناها!
التَّرجُمان
أن تخوضي معي الدنيا دون أن تنفري من كوني إنسانًا، وأن تعيشي معي الأشياء دون أن تنزعجي من كونها ناقصة، وأعرفُ كم هو صعبٌ على المرء أن يُحِبَّ شيئًا عاديًّا، ولستُ أدري أيُّهما أعجب: أن يخافَ المرءُ من عيشِ حياةٍ عادية، أو أن يتمناها!
بس انت مش عادي والأشياء معاك عمرها ما كانت عادية!
وجودك اكبر اضافة وقيمة
وجودك اكبر اضافة وقيمة
بعضُ الفَألِ ياصديقي، وشيءٌ من السعة، ومساحةٌ من الرِّضا في قلبك ومشاعرك تمحو بها كدمات الزمان التي تُعرَضُ لك، وتتجاوز بها عقبات الطريق.
غدًا يأتي الغيث وتعود مواعيد الربيع من جديد
غدًا يأتي الغيث وتعود مواعيد الربيع من جديد
وَإِنِّي لَأَرْجُو اللَّهَ حَتَّى كَأَنَّنِي
أَرَى بِجَمِيلِ الظَّنِّ مَا اللَّهُ صَانِعُ
أَرَى بِجَمِيلِ الظَّنِّ مَا اللَّهُ صَانِعُ
فَلَيتَكَ تَحلو وَالحَياةُ مَريرَةٌ
وَلَيتَكَ تَرضى وَالأَنامُ غِضابُ
وَلَيتَ الَّذي بَيني وَبَينَكَ عامِرٌ
وَبَيني وَبَينَ العالَمينَ خَرابُ
إِذا نِلتُ مِنكَ الوُدَّ فَالكُلُّ هَيِّنٌ
وَكُلُّ الَّذي فَوقَ التُرابِ تُرابِ
فَيا لَيتَ شُربي مِن وِدادِكَ صافِياً
وَشُربِيَ مِن ماءِ الفُراتِ سَرابُ
وَلَيتَكَ تَرضى وَالأَنامُ غِضابُ
وَلَيتَ الَّذي بَيني وَبَينَكَ عامِرٌ
وَبَيني وَبَينَ العالَمينَ خَرابُ
إِذا نِلتُ مِنكَ الوُدَّ فَالكُلُّ هَيِّنٌ
وَكُلُّ الَّذي فَوقَ التُرابِ تُرابِ
فَيا لَيتَ شُربي مِن وِدادِكَ صافِياً
وَشُربِيَ مِن ماءِ الفُراتِ سَرابُ