Telegram Web
إذا تعَبت واجتهَدت وكَانت النتائج
غِير مُنصَفة لتعبگ تذكر هذهِ الآية
( وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى )
الله رأى جهَدك وتعَبك وسَهرك
محَاولاتُك في الوصولِ
لن يُحاسبك علىٰ نتيجتك!
بل سَتُحاسب علىٰ مِقدار سعَيك وإصرارك
سيُجازيك عن كُل هذا التعَب
وسَيأتيك بجَبرٍ من عنده ليُنسَيك
مرارة ما ممرت بهِ كأن لمَ يكُن
فلا تسَمح لنتيجة إمتحان أن تُهبط عزيمتك!
هذهِ ليست نهايه العَالم
انت حاولت والله رآك وهَذا يكفي💙.
- بعد أربع و عشرون ساعة من إتفاقهما على الفراق و مراقبة الظهور والاختفاء الإلكتروني .. ارسلت له رساله نصيه تقول :

" مساء الخير .. اليوم أختي الصغيره التي تحبها قد أكملت العامان ..
كما أن اخي الذي يكبرها بثلاثة أعوام قد علمها العد حتى خمسه ..
- اعلم جيدا اننا افترقنا ولكنني قد اعتدت ان أشاركك كل شي فاستصعب علي الأمر.. المعذره "

( - زر الإرسال .. تم الاستلام .. تمت القراءة )

أغلقت إضاءة الهاتف ثم بدأت بمعاتبة نفسها وتقول :
- اللعنه .. ما كان علي ان أرسل له .. لقد افترقنا و يجب على قلبي فهم هذا ..

فـأضاء الهاتف معلناً استقبال رساله .. فتحتها بشغف و فضول في معرفة ما قد تكون ردة فعله .. فقال :

" مساء النور

الم أقل لك ان أختك ملاك؟ !
فأنا أحبها لأنها تربطني بك

و لأنني كلما نظرت إليها أرى طفولتك التي كنت أحلم ان أراك حين كنتي طفله ..
- أما بعد .. فإن المشاكل لا تفرقنا بل ستزيد الرابط الذي بيننا

أما قبل .. فلا تظني أن الاربعة وعشرون ساعة مرت علي دون التفكير بك .. أتقبلين مسامحتي ؟ "

دمعت عيناها بكل لطف و أحتضنت الهاتف نحو صدرها قائله :

كما قالت لي جدتي من قبل " الحب الحقيقي لا يموت .. "
و ها نحن نحيا من جديد بعد أن ظننا أنها النهايه...♥️🌵
" الوداع الرابع، والأخير :
أكتبُ لك بعد ليلتين من النومِ المُتقطع، ودقات القلب غير المنتظمة، وصحة متدهورة، وغصة في الحلق تشبه شعور بلع الكرة الأرضية بكاملها،
هذهِ الرسالة الأخيرة، ماذا يقول الناس في رسائلهم الأخيرة حين يودعون أشخاصهم المفضلين، ومناطقهم الآمنة! أكتب هذهِ الرسالة بعد أن نفدت محاولاتي واستسلمت لحقيقة أنّني سقطتُ من قلبك، وأنّك لم تعد تراني،تجاوزتني قبل أن ننتهي حقاً، هل انتهينا حقاً؟ هل تعرف شعور الإدراك بالألم وهو يستشري في جسدك؟ إنّهُ يبدأ من قلبي وثم في كل مكان آخر، هكذا بطريقة متجددة لا تتوقف ولا تهدأ، أحبّك، أكتبها للمرة الأخيرة بذات الشعور الذي كتبتها فيه بالمرة الأولى، لكن الحزن أكبر ."
هذهِ أخر رسائلي إليك..
ولم أكُن أتوقع أن أجلسَ يوماً لأكتبَ لكَ رسالة آخيرة ..
لقد أردتُكَ للعمر كُله ولكِنها الحياةُ يا سيدي ، قاتلتُ بشرفٍ حتى تكون لي .. ولكن الشرفاء أيضاً يخسرون معارِكهم !
أتركُكَ اليوم وأمضي كجيشٍ مهزوم لم يعُد لديه من يُقاتل من أجله .. 🍂💙
مرَ عامين
وأنا اكتبَ كل ليلة
بطريقةٌ مفرطة للغاية
من اجل ان اصنعَ كتابٌ لي
حين انتهيت منهُ تفاجئ الجميع
بأن الأوراق التي عددها ٢٠٠
لم يكتبَ بها شيءٌ
سوى أسمك في كلِ الجهات
لا احدَ يعلم كم كلفني الأمر
من طاقةٍ لأسيطرَ على رجفةِ يدي!
حبيبي؛
أمّا بعد..
‏لا التمهيد لا الرسائل لا النصُوص لا الأغاني ولا شيء سيحلُّ محلّ قُبلة حنونة دافئة منك، لنلتقي بشكلٍ عاجل!
-
"كون نگدر للرسايل والموسيقى
كون نمنع " بس تعالوا "
نبدي نسمع " تايبين "
كون ينتظرون همَّ
واحنه دوم مسافرين
لا تعاتبهم بعد لملمّ شليلك
أفهم شوية يـ گلبي
الي ما يحبك ما يجيلك .."
.
عثرتُ في أحد جيوب سترتي الشتائيه
على وَرده صغيره ،
حينها عادت بي ذاكرتي إلى ذلك اليوم ،
وتحديداً في تلك اللحضه عندما
أهديتني تلكَ الورده وقلت :
" هالوَرده خليها وياج دائماً ..
وكل متشوفيها تذكريني "
لو كنتُ أعلم أنكَ كنت تقصد الذهاب
وأن آخر لقاء كان في ذلك اليوم
" چان خليت هالورده بگلبي "
أنا أحبك . .
أخبرتك هذا كثيرًا ، عبر الرسائل النصيّة ، على الهاتف ، أثناء الغناء ، وأنا أبتسم ، وعندما ضحكت ، وعندما بكيت ، في صلاتي ، عند انكساري ، منذُ أول لقاء و حتى الأخير ، أحبك رغم انسحابك ، رغم بعدك ، رغم أنني حفظت ملامح وجهك دون أنّ ألمسه او أن أراه ، رغم أنّي لم أغفو على كتفك ولو لمرة . . !
قبل لايجي النت للعراق جنت اكعد اطفالي الاثنين بصفي ، بنية وولد ، البنية اجتي للدنيا عدها تشوه خلقي ، راسها تسنده على جتفها الأيسر من تحجي ومن تنام وحتى من تمشي ، بالأكل اني اساعدها ومرات بغيابي بالشغل اخوها يوكلها ، الأبن طبعه هادئ بس فضولي دائماً بحجايته ، وين ؟ وليش ؟ وشعجب ؟
تعودت على طرح اسئلته وجوابي حاضر بدون اي ملل
نكعد كلنا سوه ، اكتب رسائل لأمي واختي ، مسافرات قبل سقوط بغداد ، كل شهر بالبريد اكتبلهم رسالة اعرف وضعهم واحوالهم واسولفلهم عالجهال وانتظر منهم رد من يوصل افتح الرسالة كدام الاطفال اقراها كبالهم
عايشين حياتنا طبيعي ، اشتغل موظف بدائرة حكومية ، اكمل شغلي اتسوك وارجع للجهال اسولف والعب وياهم واجاوب على اسئلتهم ، النهاية انيمهم واطفي الضوه واكعد وحدي ساعة ادخن جكارة قبل لاانام ، اهل المنطقة ماعندي بيهم اي صلة وبادرة من بوادر تعريف الجيران اسلم عليهم ويسلمون عليه ، مرات احس عدهم ريبة مني ، خوف بدون سبب ، وحذر مبالغ بي ، الموضوع متبادل اني والجهال هم عدنا حذر وريبة منهم.. من سألتني بنتي فطومة ليش الجهال مايلعبون وياها ، ويسألني فاضل ليش من اسلم عليهم مايسلمون عليه ومايشوفوني اصلا ؟
اكلهم يغارون منكم المفروض بعد ماتطلعون للشارع بغيابي ، من اجي نطلع ونفتر سوه ، يقابلون جوابي بمنتهى الرضا والطمأنينة .
يمكن من دتقرون ببالكم وين امهم ، وينها زوجتك ليش ماموجوده ؟ هذا السؤال مايتبادر بس بذهنكم ، بكل يوم اعاني ويه فطومة وفاضل من ارجع ويحضنوني ، بابا وين امنا ؟
بعدين اكلكم وين ، وخل احجيلكم عالصدمة العشتها من لكيت بيوم من الايام سيارة بباب البيت تدك الباب بتواجد اكثر جيران الفرع بباب بيوتهم ، طلعتلهم والاطفال اثنينهم بيدي سألتهم تفضلوا شتريدون ، كالوا جايه شكوى من الجيران تعاني من اضطراب عقلي والفرع كله خايف منك
تفضل ويانه ناخذ اجراءات بالمستشفى وترجع ردنا بس نتأكد ، من كتلهم بس ابدل للجهال واوكلهم لكمة ، ماانطوني مجال صعدت بقوة بسيارتهم
اتنرفزت وغلطت عليهم وفتحت الجامة غلطت على الفرع كله ، انعل ابوكم يابو معرفتكم ، من وراها تعرضت للشتم منهم والضرب من الموجودين بداخل السيارة ، بعد ماقيدوني برغم بجي الاطفال وصدمتهم مااتحرك تجاهم اي شعور وعرفت الحياة شكد قاسية حتى اذا تعيش وحدك ومالك علاقة بالعالم..
اقل الساعة شفت نفسي بمنطقة الشماعية القريبة على منطقة الحسينية ، مقيد واطفالي بالسيارة ماقبلت افوت اله يجون وياية ، شمروا فطومة وفاضل عليه بدون اي رحمه..
كعدت جوه بأستعلامات المستشفى اجه المدير بملابس دكتور ، شخص طويل وضعيف بمناظر طبية وحذاء مستهلك ، كلي اتمنى تسترخي الموضوع مايستاهل ، اسبوع تبقى يمنه وراها ترجع للبيت ، كتله شعندي باقي يمكم ، مسوي حادثة ، كاتل واحد ، متعرض بيت لسطو ومشتبهين بيه ، كلي ابد سجلك نظيف واحنه مالنا علاقة بهالقضايا ، جايه شكوى من منطقتك ونريد نكطع الشك باليقين اذا بقيت اسبوع ، اسبوع واحد وراها تطلع وتكدر تشتكي عليهم وتسجنهم اذا شفناك طبيعي .
استسلمت للأمر الواقع كلت اذا الح واعصب يجوز انسجن اكثر ، طلبت منهم بس ملابس للاطفال لان راح يبقون وياية ، وورقة وقلم اراسل بيها اختي وامي ادزها من بريدكم .
وافق المدير على طلباتي ، ودوني الغرفة او قاعة جبيرة اغلبها ناس كبار بالعمر ، وبوجودي هناك ومرور يوم بعد يوم اتبين اكثر الاشخاص هناك مابيهم شي مثلي ، واحد كلي من اتوفى والدي قبل ٣٠ سنة واتوزعت املاكه جابوني اخوتي هنا والثانية ام جبيرة بالعمر كلتلي ابني جابني بيده لأن زوجته كلتله شفت امك تخنك ابني
وقصص مؤسفة على مسامعهم من غيرهم ،
اول يوم عشت بي بالمستشفى جنت مرتبك والاطفال خايفين ، ثاني يوم بده يقل ارتباكنا وتفكيرنا ، اليهون عليه الموضوع وجودهم وياية ورسالتي لاهلي وردهم عليه .
الاسبوع صار اسبوعين ، والشهر صار ٦ اشهر والسنة صارت ١٢ سنة ، عشت بالمستشفى اني والجهال الزمن عاقبني وانحنى ظهري وصرت ابيض من الشيب بس اطفالي يوم واحد ماكبروا ، كلت الله يريد يأجل حياتهم لحد ميطلعون منا ويبدي عمرهم من جديد .
وبشهر من الاشهر اتأذيت من اهلي بدت مراسلتهم تقل ،كاتب رسالة من شهرين مااجاني رد . بالشهر الثالث استلمت رسالة من اختي عزتني بوفاة امي
امي العزيزة اتوفت ، بجيت مثل طفل عمرة ست سنين ، وبرغم مواساة المرضى والموظفين بقيت كلش حزين ، وأتأذيت اكثر من اختي كطعت سؤالها عليه ، جنت ادخن هواية صار ثالث جلطة انجلط بالسجن وبالي يم جهالي اذا رحت منو الهم ؟ والعالم تخشاهم ومتحبهم
قبل موتي بيومين حطوني بغرفة وحدي واطفالي يمي ، حضنتهم وحجيت وياهم شنو معنى الضياع ، ومعنى الموت ، ومعنى استمرار الحياة بغياب الناس التحبهم ،
ثاني يوم فقدت الوعي واليوم الثالث صعدت روحي
من اجوي غسلوني وكفنوني ، بحثوا بسجل هويتي شافوني ابن لأب وام متوفين قبل ٣٠ سنة ماعندي اي اخوة واخوات .
" سمَا "
قبل لايجي النت للعراق جنت اكعد اطفالي الاثنين بصفي ، بنية وولد ، البنية اجتي للدنيا عدها تشوه خلقي ، راسها تسنده على جتفها الأيسر من تحجي ومن تنام وحتى من تمشي ، بالأكل اني اساعدها ومرات بغيابي بالشغل اخوها يوكلها ، الأبن طبعه هادئ بس فضولي دائماً بحجايته…
زوجتي عافتني لأن عندي عقم ورحت اشتريت لعابتين من السوك اتخيلتهم اطفالي
وتريدون تعرفون جانت الرسائل المن ؟
جنت اكتبها وارجع ارد عليها واقراها للجهال

الموت بعقل واعي صعب ، لهذا حبيت اموت بجنون... محبتي 💚

#سما
@lo_o2l
ادعولي واكع بشدة
انتهى الأمر بالإنفصال ، كانت الأسابيع القليلة الأولى فظيعة إنها تشبه قطع أسلاك الطاقة عن الجسد.
وبعد ذلك الآن بعد أن مر شهر واحد بالضبط
الأمور ليست للأفضل ولكن السلام والهدوء
الذي ستشعر به عندما يرحل مصّاص الطاقة
شعور لا مثيل له - لذلك لا تطارد أحد - حقًا لا تفعل.
مساء الخير
وأقصد بالخير وجودك
وددتُ لو أنك بقربي لنحتفل بالفرح الذي عج أرجاء سوريا ودمشق
رغم أن قلبي يهمس لي بإنك وطنٌ لي ولروحي المُتعبة
أتذكرُ كيف كنا نسهر حتى طلوع الشمس
وتبدأ بمغازلتك المُعتادة لكي ترى أحمرار وجناتي
أفتقد همساتك لي ومزاحك الثقيل الذي لايُعجبني
الأمنيات تبقى أمنيات
لكن أمنياتنا معًا سوف تكون واقعٌ يومًا ما
وأهمس لغرفتي و للشوارع وكل ألاماكن
بإنك قد أصبحت لي
Miss you
ًً ᷂يوم ᷂جُمعة ᷂أكثِرو ᷂من ᷂الصّلاة ᷂على ᷂النبي ٌ.
᷂اللهمُ ᷂صل ᷂وسلِم ᷂على ᷂نبيّنا ᷂مُحمدﷺ..
بجاني واني الـي جَنت
ما اقبل اتمُشى بمطَر
ويصير مُي بخدي
كد ماشفت بعدك حَزن
منا لَحــد يوم الدفن
راحَ ابقى عايش وحَدي
ولو عندي حظ چا ما رحَت
بس اني حظ ما عَندي .
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
مرحبا ، مدري ليش بهيج وقت داكتب هنا من الرغم تارك القناه ، راح اكتب لذكرى عسى ولعل اذكر شون وصلت نحوا الافضل … اني هسه رجعت من السفر ومفروض نايم بسبب التعب بس حبيت اذكر هذا اليوم … الفديو الي ناشره قديم بتاريخ 27-4-2025 جنت مسافر لاكمال حلم من احلامي ماجستير هندسة حاسبات - برمجة جنت باقي بايران بحدود 18 يوم على وجبه وحده يومياً على سكن متقطع بين الفندق وبين القسم الداخلي رغم اول مره انام بقسم داخلي ، عانيت بي من ناحيه النوم ولبهذلة عانيت من ناحيه الناس الي بي عانيت من من ناحيه ملابسك تخليها وترجع متلكيها عانيت من رغم التلفون تسوي مرايه وتنشك ركبتك حته تكدر تزين لان اي وسائل ممتوفره بس هذا اليوم مميز لان جنت مسوي بي مفاجاًه الاهلي جان بعدي عنهم كلش صعب من الرغم جنت مشتاقلهم ثاني يوم من رجعتي سويتلهم مفاجاًه لان عدنه مناسبه ورجعت واني مفتخرين بيه ، الحمدللة الانسان من يطور روحة ونحوا الافضل فديو يختصر متاعب السفر والحياه الغربة ، ويختصر يوم كامل من 7 صبح لحد 11 بليل في سبيل اوصل لمطار لان لمحافظه الي اني بيها بعيده عن مطار ، هاي الرساله ذكرى بعد سنه ارجعلها … الطريق الى أن اصبح دكتور ♥️🤙🏻
" سمَا " pinned «مرحبا ، مدري ليش بهيج وقت داكتب هنا من الرغم تارك القناه ، راح اكتب لذكرى عسى ولعل اذكر شون وصلت نحوا الافضل … اني هسه رجعت من السفر ومفروض نايم بسبب التعب بس حبيت اذكر هذا اليوم … الفديو الي ناشره قديم بتاريخ 27-4-2025 جنت مسافر لاكمال حلم من احلامي ماجستير…»
2025/06/16 02:35:30
Back to Top
HTML Embed Code: