Telegram Web
كانِ صلب كالحَجر ؟
وهل تعرف ماهو عيب الحجر
جروحها تبقئ محفوره ، لا تلتئم .
‏لا تضغط على جرحي أكثر
‏أرجوك ، لاتترك بَصمات أصابعك هُناك
‏على الجرح الّذي يُعذّبني .
‏الهرب أعرفة جيداً ، علمني الاتجاة
وفرَرتَ مني حتى
لا تُحَمِّلَ نفسك مئونة
النظر إلى شقاءٍ أنت صاحبه،
ولا تكلف يدك مسح دموعٍ أنت مُرْسِلُهَا .
لا شيء يُبكيني سوى الذكريات .
إنها أيام سيئة فقط وقريباً ستنتهي .
على أطراف أصابعي أعبرُ الليل كما لو أنني أعبرُ حقل ألغام تفاديًا لانفجار قصة أو ذكرى نسيتها يومًا ما ولم تنساني .
- ‏يؤسفني إخبارك بأننا لن نعود أصدقاء مرة أخرى ، حتى لو عاد الودّ بيننا .
‏ويظنون أنَّك انتهَيت وأنتَ جمْرٌ
إذا اشتدت الرّيحُ أحرقتَ ظنَّهم .
الأنسان الطيب تبتليه الدُنيا بما لا شأن له به .
‏كنتُ القريبَ وكنتَ أنتَ مُقرّبي
‏يومَ الوِفاقِ وبهجةَ الإقبالِ
‏فغدوتَ أشبهَ بالخصيمِ لخصمِهِ
‏عجبًا إذًا لتقلُّبِ الأحوالِ
‏إذا أراد المرء أن يتجدّد ، فما عليه إلا أن يغترب ، أن يبدّل مُقامه ، أن يغرب ، كما تفعلُ الشمس .
ليسَ إلتهابٌ باللوزتين أيُّها الطبيبُ ، إنها كلمات لم تُقال .
-
رُبما لا يودُ المرء
أن يُحَب
قدر ما ود
أن يُفَهم
سألتها أين القبلة؟
فقبّلتني .. تباً لها كـنت اريدُ الصلاة
‏يا ليتهمْ أخذوا الذكرى إذِ ارتحلوا
زالوا وما زالَ في أعماقنا الأثَرُ.
لَزمة چفوفَك گبل چانت أبالي حِلم ‏هَسة أنتَ كلك إلي وِبچَفك اني أنلزم 🦋.
عيونك بيُوت المدَينه صغيرة بَس كُلش حنينه 🦋 .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/06/11 01:02:33
Back to Top
HTML Embed Code: