📢 طُلّابَ العِلمِ الفُضَلاء 🌿

✅ هذه هي فَوائِدُ الدَّرسِ الثّاني
مِن دَورَةِ شَرحِ كِتابِ العَقيدَةِ الواسطِيَّة لِشَيخِ الإسلامِ ابنِ تَيميّةَ رحمهُ اللهُ تعالى.

⭐️ دَرسٌ مُفعمٌ بالأنوارِ الإيمانيّة، والمَعاني العَقَديّة الرّاسخة، يُثبّتُ اللهُ به القلوبَ على التوحيد، ويَزيدُ به البصيرةَ في الدّين.

📝 فاحرصوا – رحمكم الله – على تقييدِ الفوائد، وفَهمِ المَقاصِد، فإنَّ العِلمَ لا يُعطِي كُلَّه حتّى تُعطيَه كُلَّكَ.
واجعلوا الاستماعَ للدرسِ عبادةً، والتأمّلَ فيه قُربةً، والعملَ به طريقًا إلى الجنّة.

💡 نسألُ اللهَ أن يَنفعَنا بما علَّمَنا، وأن يَزيدَنا علمًا وهدًى ونورًا

🔔 طُلَّابَ العِلمِ الفُضَلاء 🌿

📌 هذه هي فَوَائِدُ الدَّرسِ الثَّالِثِ
مِن دَورَةِ شَرحِ كِتابِ العَقِيدَةِ الوَاسِطِيَّة لِشَيخِ الإسلامِ ابنِ تَيميَّةَ – رحمهُ اللهُ تعالى –.

📝 فَدَوِّنُوها، وتأمَّلُوا مَعانيها،
فإنَّ العِلمَ لَا يُحفَظُ إِلَّا بِالتَّقييد، وَلَا يُثمِرُ إِلَّا بِالعَمَلِ.

⭐️ اجعَلُوا دَفاتِرَكُم مَيدانَ فِكرٍ، وأقلامَكُم سُيوفًا لِلبَيان،
وكونوا مِن أولئك الَّذينَ قالَ اللهُ عنهم:

﴿يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا العِلْمَ دَرَجَاتٍ﴾

⭐ فَكُلُّ فَائِدَةٍ تُكتَبُ اليومَ قَد تَكونُ سَبَبًا فِي فَتحٍ فِي العِلمِ،
وكلُّ دَرسٍ تُدَوَّنُ مَعانيه يَغرسُ في القلبِ نُورًا لا يَنطَفِئ.

↗️ اجتهِدُوا، وكرِّرُوا، وسَلُوا اللهَ الفَهمَ والثَّبات،
فالعِلمُ طريقُ الجنَّة، ومَن سَلَكَهُ صَادِقًا سَهَّلَ اللهُ لهُ سُبُلَ الهُدى