Telegram Web
Forwarded from 🔻فاتحون🔻
شيخ الإسلام‏ الشوكاني:
«...فانظر إلى هذا الأمر العظيم والجزاء الكريم، يُصلِّي العبد على الرسول صلى الله عليه وسلم واحدة فيُصلِّي عليه خالق العالم ورب الكل عشر مرات؟
فهذا ثوابٌ لا يعادله ثوابٌ، وجزاءٌ لا يساويه جزاءٌ، وأجر لا يماثله أجر، فليستكثر ‌منه ‌مَنْ ‌شاء الاستكثار مِنَ الخير».

عليه أفضل الصلاة والسلام
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from 🔻فاتحون🔻
أي قلب هذا الذي يأبى إلا الاستزادة من الطاعة رغم كونه قد رُزق ذروة سنامها؟!
أي نفسية تلك التي تودع بسجدة أخيرة دنيا بُذلت عن طيب خاطر؟!
أي ارتباط ذاك الذي لا ينفصم بين عبد يجود بنفسه وبين أقرب موضع يصله بربه؟!
وأي روح تواقة تلك التي لا تشبع من الطاعة حتى اللحظة الأخيرة؟!
وأي حياة تلك التي تورث مثل هذه الخاتمة؟!


ش.محمد علي يوسف
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
{وَاجعَل لي لِسانَ صِدقٍ فِي الآخِرينَ}

أَي: واجعل لي ذِكرًا جميلًا بعدي أُذكرُ به، ويُقتَدى بِي في الخير.

• | 🧡
أعرف ماذا يعني أن يتوقف المرء، وفي
أقدامه خطوات كثيفة
لَعَلَّ انحدارَ الدَّمْعِ يُعقِبُ راحَةً

مَنَ الوَجْدِ أو يَشفي شجيَّ البلابل


Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
فمن للأمّة الغَرقى إذا كنّا الغريقينا

و من للغاية الكبرى إذا ضمُرت أمانِينا

و من للحقّ يجلُوه إذا كلَّت أيادِينا


استعِـن بالـلّـهِ ولا تعـجَز
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM

حُكمُ المَنِيَّةِ في البَرِيَّةِ جاري
ما هَـذِهِ الـدُنيـا بِدار قَـرار

بَينا يُرى الإِنسان فيها مُخبِراً
حَتّى يُـرى خَـبَراً مِنَ الأَخـبارِ

طُبِعَت عَلى كدرٍ وَأَنتَ تُريدُها
صَفـواً مِنَ الأَقـذاءِ وَالأَكـدارِ

Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
‏خطيب المسجد النبوي:

رمضان أقبلت أنواره، واقترب إشراقه، وحان حلوله، له في النفوس أزهى مكانة، وفي القلوب محبة وصدارة نهاره خزائن من الرحمات، وليله مغفرة ونفحات

♥️♥️♥️♥️♥️
‏١٩ | رمضان:
"مضىٰ مُعظمه وبقيَ أعظمه"
‏«يقول أحدهم:

كلما تذكّرت صباح العيد وكيف الخطيب يهنّئ من قام رمضان ومن كتبه الله من العتقاء ينتفض القلب وتتسارع الأنفاس وتتسلل الحسرة، وتبدأ الذاكرة تسترجع عتبة الأيام وأقول: ليتني استثمرت الأوقات أفضل..ليتني ختمت القرآن مرات ومرات

ولا زال في الوقت متسع..
شدّ مئزرك وجدد همّتك!
2024/06/17 13:27:10
Back to Top
HTML Embed Code: