Telegram Web
‏"لقد تعلمت باكراً أن الحق لا يعطى لمن يسكت عنه، وأن على المرء أن يحدث بعض الضجيج حتى يحصل على ما يريد."
-
2
1
ربما
من بين كل صفات الإنسان
لا صفة تجذبك إليه
مثل صفة
أنه إنسان آمِن .
1
الرحلة في العالم كبيرة ولكن الرحلة داخل دماغنا اكبر
3
أحمد حلمي كال جملة عبقرية : كال
سنك في البطاقة غير سنك في المرايا غير سنك مع حد بتحبه غير سنك وانت فرحان غير سنك وانت زعلان، جوا عمرك عمر تاني..
3
احس مشاكل الدنيا
عايفة الناس كلها ومركزة عليه .
1
‏تكبر وتعرف أن جُلّ مايعوزه الإنسان من الزمان هو الإطمئنان، وجُلّ ما يسعى لتركه الأثر الطيّب، ولقاء الصُحب والأحبّة، ودعاء الوالدين الذي لا ينقطع ؛ وغير ذلك لا مرجوٌ عندهُ ولا محسُوب !
ومرة في العُمر
يقف الإنسان بجوارِ أحدِهم
ولا يودُّ التحرُّك حتىٰ لو فاته العالَم .
المهم إنك تلاقي حد يفهمك
أيام تحس أنك تعافيت
وأيام تحس أنك رجعت لنقطة الصفر .
يكون الإنسان مكروهاً أحياناً بسبب جماله أو نجاحه، أو بسبب صدقهِ وبراءتهِ . ويكون أكثر مدعاة للشفقة والحب حين يكون عادياً وفاشلاً، وربما أكثر إحتراماً وتبجيلاً حين يكون خبيثاً وسيئاً . وبالإمكان أن نجد هذا في أوساط الناس عموماً ، فالإنسان المنزوي في عزلته لا يشارك الآخرين دسائسهم ونمائمهم يكون بغيضاً مملاً بالنسبة لهم ، والذي وهبتهُ الطبيعة ملكات عقلية ممتازة وجمالاً خلاباً لا يمكن أن يطيقونه ولو أفنى في سبيل ذلك حياته..
كيف للإنسان أن يستعيد شغفه بالحياة بعد أن أمسى يائساً يتخبط هنا وهناك؟
يوم جديد نحارب بيه افكارنا ومشاعرنا .
محَد لحزنك حِزين..
وإنني أخاف
إن أمضي بقايا العمر حزيناً
فأنسى كيف يعيش الإنسان أيام الفرح .
كلما حاولت المضي إلى الأمام
نزفت من ثقل الخطىَ
وكلما التفت إلى الوراء
جرحت من اشواك الماضي
وكأنني عالق على حد حاد
لا الأمام ينقذني ولا الرجوع ينصفني .
"تنازلت منذ وقتٍ مبكر عن الرغبة في شرح نفسي للعالم، وعرفت حينها أنه بوسع كل شخص أن يفترض ما يريده، أن يبصرني بالطريقة التي تناسب الظنون بداخله، مقابل أن أحتفظ برؤيتي، معرفتي، وتقدير نفسي؛ لأنه -وكما يعرف الجميع- فإننا نعيش بعض الوقت معهم وكل الوقت معنا، وأكره أن أكره ما أكونه"
1
ضربة تعلّمتها مؤخرًا؛ بديهياتي ليست بديهيات للآخرين
‏بمعنى بديهيات مثل الاحترام، حق الاستماع، الذكاء العاطفي، إحسان الظن ليست متوفرة عند الجميع، و أن لا تتوقع من الجميع يستثمروا في نفسهم وشخصهم مثلما فعلت أنت
2025/10/04 09:40:50
Back to Top
HTML Embed Code: