📌 الحكمة من مشروعية النكاح:

• المحافظة على النسل واستمراره؛ قال تعالى:{هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها}.

• العفة؛ قال النبي ﷺ: (من استطاع الباءة فليتزوج؛ فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج).

• المودة والسكن؛ قال تعالى: {ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة}.

• التعاون على المصالح الدنيوية والأخروية.

• استيفاء اللذة والتمتع بالحلال الذي أباحه الله.

📚 فقه الأسرة - موقع الدرر الدرر السنية

📂|قال الشيخ #يحيى_الحجوري حفظه الله:

|[إذا كان إسلام بلا سنة لا يستقيم، وأنه لابد للمسلم أن يأخذ السنة ويعمل بها]|

📓| الكنز الثمين صـ ١٧٠١

من طرائف أهل العلم:
الشنقيطي "يلقن الطلاب" وابن باز "يستر"!

في أحد الامتحانات في المعهد العلمي، جلس الشيخ الشنقيطي رحمه الله يراقب الطلاب، فسأله أحد الطلاب عن سؤال متحيِّرًا فيه، فاقترب منه وهمس له بالإجابة!

فما كان من الشيخ ابن باز إلا أن قال له من بعيد:
يا شيخ! المراقبة أمانة!

فرد الشنقيطي بكل براءة:
قال لن أكتم علماً...
هل تريدوني أدخل النار علشان شهاداتكم ؟


العلم نور... ولو تسلل خلسة في الامتحان!

طلاب الشيخ أكدوا هذا الخبر

🌱

🌴🌷بماذا تطيب الحياة للرجل والمرأة في هذه الدنيا ؟🌷🌴

قال العلامة أحمد النجمي - رحمه الله :

- فالرجل لا يتم حاله ولا تطيب له الحياة إلا بالزوجة الصالحة.
- والمرأة لا تطمئن ولا تطيب لها الحياة إلا بالزوج الصالح.

[تأسيس الأحكام 172/4]

✿


عجبًا لراحل ماتَ وما تزَوَّد للرِّحلة!.. ولمسافر ماج وما جمع للسَّفر رَحْلَة، ولمنتقلٍ إلى قَبره لم يتأهب للنقلة.. ولمفرط فِي أمره لم يستشر عقله!
📖 المُدهش | لـ ابن الجوزي

أربعة مواطن تُظهر مقدار تعلق ومحبة العبد لربه ...

قال الإمام ابن القيم رحمه الله :

▪أحدها : عند أخذ مضجعه وتفرغ حواسه وجوارحه الشواغل ، واجتماع قلبه على ما يحبه. فإنه لا ينام إلا على ذكر من يحبه وشغل قلبه به ..

▪الموطن الثاني : عند انتباهه من النوم ، فأول شيء يسبق إلى قلبه ذكر محبوبه ، فإنه إذا استيقظ وردت إليه روحه رد معها إليه ذكر محبوبه الذى كان قد غاب عنه فى النوم ..

▪الموطن الثالث: عند دخوله فى الصلاة ، فإنها محك الأحوال وميزان الإيمان ، بها يوزن إيمان الرجل و يتحقق حاله ومقامه ومقدار قربه من الله ونصيبه منه ..

▪الموطن الرابع : عند الشدائد والأهوال ، فإن القلب فى هذا الموطن لا يذكر إلا أحب الأشياء إليه ، ولا يهرب إلا إلى محبوبه الأعظم عنده ..

[ طريق الهجرتين : (٣٠٦/١) ]

🌴 بسم الله الرحمن الرحيم 🌴

المحاضرة النسائية الاسبوعية

🔥💥خطورة التبرج والسفور 💥🔥

🖋️ ابوحذيفة الحذيفي اليماني 🖋️

12 جمادى الأخرة/ 1444

🌴 بسم الله الرحمن الرحيم 🌴

📋 خطبة الجمعة 📋

بعنوان


💧كيفية النشور  يوم القيامة💧

🖋️  ابوحذيفة الحذيفي اليماني 🖋️

💥 13 / جمادى الأخرة
1444💥

*من نام على فراش الكسل أصبح ملقى بوادي الأسف* 

📜ابن القيم /بدائع الفوائد  3\224

قال الإمام ابن القيم رحمه الله :

"من أدام الحمد تتابعت عليه الخيرات،
ومن أدام الاستغفار فتحت له المغاليق."

📚[الداء والدواء ١٨٨]

قالَ شيخُ الإسلامِ ابنُ تيميةَ رحمه اللهُ :

“ومِمّا يُزيلُ مُوجِبَ الذُّنوبِ:
المَصائِبُ المُكَفِّرَةُ؛
وهي كُلُّ ما يُؤلِمُ
مِن هَمٍّ أو حُزنٍ أو أذًى في مالٍ
أو عِرضٍ أو جسدٍ أو غيرِ ذلك”.

📚[مجموع الفتاوى (١٠ / ٦٥٨)]

( لا يجوز التوكيل في رمي الجمرات إلا لمن عجز عنه؛ )

قال ابن قدامة : " إذا كان الرجل مريضا ، أو محبوسا ، أو له عذر ، جاز أن يستنيب من يرمي عنه " .
[المغني (3/427)]

وقال الشيخ ابن باز : " لا بأس بالتوكيل : عن المريض والمرأة العاجزة ، كالحبلى والثقيلة والضعيفة التي لا تستطيع رمي الجمار " .
[مجموع فتاوى ابن باز " (17/301)]

وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :" لا يجوز للمرأة ولا لغيرها أن توكل من يرمي عنها ؛ لأن الرمي من أفعال الحج ، وقد قال الله تبارك وتعالى : {وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ للهِ}.
[مجموع الفتاوى (٢٣/‏١٠٧)]

#من_أحكام_وفوائد_الحج

▪️قال الإمام الزهري رحمه الله:

"استكثروا من شيء ﻻ تمسّهُ النّار،
قيل: وما هُوَ؛ قال: المعروف."

📚حلية الأولياء (٣٧١/٣)

#خير_ايام_الدنيا_اقبلت

قال رسولُ الله ﷺ:
"أفضلُ أيامِ الدنيا أيامُ العشْرِ."

📚صحيح الجامع (١١٣٣)
والمقصود بالعشر هي عشر ذي الحجة فأجتهدوا ياأيها المسلمون

#خير_ايام_الدنيا_اقبلت

*قال الإمام ابن حجر رحمه الله :*

*وَالَّذِي يَظْهَر أَنَّ السَّبَب في امْتِيَازِ*
*عَشْرِ ذي الحِجَّة لِمَكَانِ اجتماعِ*
*أُمَّهَاتِ العبادةِ فيه،*
*وهي الصَّلَاةُ وَالصِّيَامُ وَالصَّدَقَةُ وَالحَجّ ، ولا يَتَأَتَّى ذلك في غَيرِه .*
*📚 (فتح الباري ٦٤٤/٢)*

*قال العلامة ابن باز رحمه الله :*
*هذا يَدُلُّ على فضلِ هذه الأيام ،*
*هُنَّ أيام عظيمة ، يُشْرَعُ فيها لِلْمُؤْمِنِ الإكثارُ مِنْ أعمالِ الخير .*
*📚(شرح رياض الصالحين ٥٨٩/٣)*