" يبدو أن العالم يصبح مكاناً بائساً و مُتعباً أكثر و أكثر مع مرور السنوات "
كانَت في أعماقي مُوسيقى تَدفعني إلى الحياة رُغم أن الحياة بذاتِها تَدفعني إلى الموت.
فكرة انك بتحاول تكون لطيف دايماً و مراعاة لضغوطات الأخرين ، رغماً عن ضغوطاتك فـ تكتشف ان اللطف عقابه عليك شيء من التهاون في حقوقك الشخصية فـ بيخليك ما بين امرين اما تظهر الجانب العدواني من شخصيتك، او تقبل سلب حقك الانساني
خليك في الحال التالت واتجنب التعامل مع اي شخص بيرهقك نفسياً .
خليك في الحال التالت واتجنب التعامل مع اي شخص بيرهقك نفسياً .
كم أودّ أن أتقيأ كل شيء وأهرب
أتقيأ هذا الحزن
وهذا الخوف
وهذا القلق
وهذا الماضي اللعين
أريد أن أتقيأ روحي
أن أتقيأ الحياة
أن أفصل جسدي عن رأسي
ذلك أفضل بكثير .
أتقيأ هذا الحزن
وهذا الخوف
وهذا القلق
وهذا الماضي اللعين
أريد أن أتقيأ روحي
أن أتقيأ الحياة
أن أفصل جسدي عن رأسي
ذلك أفضل بكثير .
أسير دوُن أمل
دوُن تشبّث دوُن طريق ما
لأسلكه
أمضي فقط
لا ثائراً
إنما ساكناً
تتهاوى
الأشياء على صدري
في داخلي
دوُن أي شعُور .
دوُن تشبّث دوُن طريق ما
لأسلكه
أمضي فقط
لا ثائراً
إنما ساكناً
تتهاوى
الأشياء على صدري
في داخلي
دوُن أي شعُور .
عندما تُمارَس الوحدة مدةً كافية، تنسلخ من قميصها المنبوذ المتعارف عليه، وتستحيل مثل أي شيء آخر تمارسه مدةً كافية عادة، أو ربما وظيفةً، أو حتى ركناً خاصاً بك في غرفة من منزلك؛ ركناً لا تحبّه، لكنك تعرف أنك سترجع إليه دائماً، في نهاية كل يوم، سواء أكان عظيماً أم مريعاً، سينتهي بك الأمر دائماً في هذا الركن، الذي لا تحبه.
ولكرهك إياه، ستحاول مثل أي إنسان طبيعي التغيير ستخرج، وتتعرف، وتبدل عاداتك وتفاصيل يومك، وتقول مثل أي أحمق : يعجبني هذا !
لكنك تعلم، وإن كان علماً خافتاً غامضاً مختبئاً تحت الكثير من السعادات اللحظية غير المستقرة، أن «هذا» لن يستمر، وسرعان ما سترجع إلى ركنك نفسه، ركنك الذي لا تحبه، لكن الفرق أن بغضك إياه سيزداد، ومقتك إياه سيزداد، وسأَمُك منه سيمنعك من متابعة احتماله مهما أكثرت من الأغاني والرفاق والهوايات والكحول.
وبالتدريج، تصير وحيداً ، وغريباً عن أي جغرافيا، ومحض ضيف في أي مكان تنزله. وحيداً، بلا وطن ولا منفى، حاملاً بقجة المشاعر نفسها التي ستفردها أمامك أينما حللت ..
لا تسمحوا للوحدة بالانسلال إليكم، لا تسمحوا لأنفسكم بالوحدة أكثر مما يجب و إلا
ستنشرون كلاماً كهذا يوماً ما من ركنكم الذي لا تحبون.
ولكرهك إياه، ستحاول مثل أي إنسان طبيعي التغيير ستخرج، وتتعرف، وتبدل عاداتك وتفاصيل يومك، وتقول مثل أي أحمق : يعجبني هذا !
لكنك تعلم، وإن كان علماً خافتاً غامضاً مختبئاً تحت الكثير من السعادات اللحظية غير المستقرة، أن «هذا» لن يستمر، وسرعان ما سترجع إلى ركنك نفسه، ركنك الذي لا تحبه، لكن الفرق أن بغضك إياه سيزداد، ومقتك إياه سيزداد، وسأَمُك منه سيمنعك من متابعة احتماله مهما أكثرت من الأغاني والرفاق والهوايات والكحول.
وبالتدريج، تصير وحيداً ، وغريباً عن أي جغرافيا، ومحض ضيف في أي مكان تنزله. وحيداً، بلا وطن ولا منفى، حاملاً بقجة المشاعر نفسها التي ستفردها أمامك أينما حللت ..
لا تسمحوا للوحدة بالانسلال إليكم، لا تسمحوا لأنفسكم بالوحدة أكثر مما يجب و إلا
ستنشرون كلاماً كهذا يوماً ما من ركنكم الذي لا تحبون.
لا أستطيع أن أحدد ما أنا بحاجة إليه الآن ، حضن دافئ ام بندقية ملَّقمة .
أشعلت سيجارة قبل قليل ، وأريد أن أقضي على واحدة أخرى أيضاً .. إنه الشعور بالانفعال والتركيز.
"لا أنساها، تلك الليلة التي كبرت فيها عمراً فوق عمري ونضجت فيها من شدة ما كان آذاها عميقاً .
"يستحوذ عليّ شعور غريب، شعور خالٍ من أي نوع من أنواع الطمأنينة"
وددت دائماً أن أصبح طوق النجاه للبعض،
فكلما رأيت طفلًا يبكي في زاوية مظلمة في الطريق أتمنى لو أمتلك المال الكافي للإعتناء به
كلما رأيت حيواناً أليفاً يتألم مما فعله البشر به وددتُ أن أكون طبيباً بيطرياً لأقوم بتطييب جروحهم
حينما أجد أب يوبخ طفلته وددت لو أمتلك الجرأة وأخبره أن يعاملها بلين حتى لا يتسبب لها بالأذى النفسي باقية حياتها
وعندما أجد الفتيات يبحثن عن رجلاً يتحدثن إليه ويكن لهن سنداً تمنيتُ أن أذهب إليهم وأخبرهم أن هذه العلاقات ستتلف قلوبهن
فلطالما وددت دائماً أن أصبح طوق النجاة للبعض،
أن أقدم للجميع المساعدة ..
المساعدة التي لا أستطيع تقديمها لنفسي.
فكلما رأيت طفلًا يبكي في زاوية مظلمة في الطريق أتمنى لو أمتلك المال الكافي للإعتناء به
كلما رأيت حيواناً أليفاً يتألم مما فعله البشر به وددتُ أن أكون طبيباً بيطرياً لأقوم بتطييب جروحهم
حينما أجد أب يوبخ طفلته وددت لو أمتلك الجرأة وأخبره أن يعاملها بلين حتى لا يتسبب لها بالأذى النفسي باقية حياتها
وعندما أجد الفتيات يبحثن عن رجلاً يتحدثن إليه ويكن لهن سنداً تمنيتُ أن أذهب إليهم وأخبرهم أن هذه العلاقات ستتلف قلوبهن
فلطالما وددت دائماً أن أصبح طوق النجاة للبعض،
أن أقدم للجميع المساعدة ..
المساعدة التي لا أستطيع تقديمها لنفسي.
الحقيقية المخيفة
أنا شخص مزدوج
أتبدلُ بلمح البصر
وقد أصيبك معي بالتساؤلات
لي أحوالٌ لا تُلائم بعضها
وشيءٌ ما يُسيطر على جسدي وأفكاري
طِوال الوقت
أخشى الإعتياد
كما لا أخشى الموت
الموت سهل و رطب
الموت حُلمٌ ودي
ولكن الاعتياد لعنةُ عذابٍ أبدية
أنا شخص مزدوج
أتبدلُ بلمح البصر
وقد أصيبك معي بالتساؤلات
لي أحوالٌ لا تُلائم بعضها
وشيءٌ ما يُسيطر على جسدي وأفكاري
طِوال الوقت
أخشى الإعتياد
كما لا أخشى الموت
الموت سهل و رطب
الموت حُلمٌ ودي
ولكن الاعتياد لعنةُ عذابٍ أبدية
بتُّ لا أعرفني، أنا الآن خالٍ من الآمال ولا رغبة لي بعملِ أي شيء أريد فقط أن أنظر إلى سقف غرفتي دون أن يزعجني أحد .