﴿يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ﴾.

«اللَّهُمَّ زَيِّنَّا بِزِينَةِ الإيمَانِ ، وَكَرِّهْ إلَيْنَا الكُفْرَ وَالفُسُوقَ وَالعِصْيَانَ ، وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاشِدِينَ .. نَسْألُكَ يَا رَبَّنَا أنْ نَكُونَ هُدَاةً مَهْدِيِّينَ ، غَيْرَ ضَالِّينَ وَلَا مُضِلِّينَ ، سِلْمًا لِأوْلِيَائِكَ ، وَحَرْبًا عَلَى أعْدَائِكَ .. تَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ ، وَأحْيِنَا مُسْلِمِينَ ، وَألْحِقْنَا بِالصَّالِحِينَ ، غَيْرَ خَزَايَا وَلَا مَفْتُونِينَ».

ما أجمل أن نعيش على طبيعتنا .. فلا نرهق غيرنا بمحاولة إكتشاف إختلافنا .. ولا نرهق أنفسنا بإخفاء حقيقتنا .,,

يالله على بابك يافتاح الأبواب
مافيه غيرك يقصد العبد بابه

إن راح رزقََ حاسبين له حساب
ياالله برزقََ ماحسبنا حسابه

أصوات التكبير والتهليل تصدح الآن في كل مكان في غزة فرحاً وابتهاجاً بالأخبار المبشرة عن قرب انتهاء الحـرب التي ربما تكون الليلة أو غداً بإذن الله ،

اللهم تمم فرحة أهل غـ ـزة ، وضاعف سعادتهم ، واجعل هذه الحـ ـرب آخر أحزانهم

ونهاية آلامهم ، وعوضهم عن كل جوع ووجوع وفقد وألم يا ذا الجلال و الإكرام.

اللهم آمين.

عندما يفهمُ القلبُ أنّ كُلّ الأمُور بيد الله،
يهدأ...يهدأ كثيراً.

ࢪسالة_لك

‏"ما حالُ مُضغتك؟ تفقَّدها.. ابقَ في سيرِك نحو الله، ولو سيرًا أعوج الخُطى مُتعثرًا.. امضِ لله حتى تلين هذه المُضغة وتُخلص لله حتى تتفقَّدها فتجدها مُطمئنة حتى تلقى الله، والله يعلم أنك سِرت له والذي نفسك بيده لن تَخيب!".