Forwarded from بَيْتُ شِعرٍ يتِيم (محمّد ثامِر*)
عِيدٌ بــأيّةِ حال ٍ عُــدت يا عِيدُ
بما مَضى أم بأمرٍ فِيك تجدِيدُ.
بما مَضى أم بأمرٍ فِيك تجدِيدُ.
Forwarded from بَيْتُ شِعرٍ يتِيم (محمّد ثامِر*)
هَنِيئاً لك العِيدُ الذي أنتَ عِيدُهُ.
Forwarded from بَيْتُ شِعرٍ يتِيم (محمّد ثامِر*)
ما العيدُ إلَّا أن أراك وأسمَعَكْ
وبأدمُعي أنِّي أكُفكِفُ أدمُعَكْ.
وبأدمُعي أنِّي أكُفكِفُ أدمُعَكْ.
Forwarded from بَيْتُ شِعرٍ يتِيم (محمّد ثامِر*)
أي شيء في العـيد أهدي اليكِ
يـا ملاكـي وكل شـــيء لـديك
أســــوارا أم دملــجا من نضــارٍ
لا أحب القيــود في مـعـصميك
أم خمورا وليس في ألأرض خمر
كالذي تسـكبــين مــن عيـــنيك
أم ورودا والــورد أجمــله عندي
الذي قــد نشـــقت مـن خـديك
أم عقيقا كــمـــهجتي يتلــــظى
والعقيــق الثمين في شـــفـتيكِ
ليس عندي شيء أعز من الروح
وروحــي مرهونـة فــي يديــكِ.
يـا ملاكـي وكل شـــيء لـديك
أســــوارا أم دملــجا من نضــارٍ
لا أحب القيــود في مـعـصميك
أم خمورا وليس في ألأرض خمر
كالذي تسـكبــين مــن عيـــنيك
أم ورودا والــورد أجمــله عندي
الذي قــد نشـــقت مـن خـديك
أم عقيقا كــمـــهجتي يتلــــظى
والعقيــق الثمين في شـــفـتيكِ
ليس عندي شيء أعز من الروح
وروحــي مرهونـة فــي يديــكِ.
Forwarded from بَيْتُ شِعرٍ يتِيم (محمّد ثامِر*)
إذا همُ عيّدوا عيدين في سنةٍ
كانت بوجــهك لي أيامُ تَعْييدِ.
كانت بوجــهك لي أيامُ تَعْييدِ.
Forwarded from بَيْتُ شِعرٍ يتِيم (محمّد ثامِر*)
أَفديك يومَ العيد أَقبِل بَينهم
طَلْقَ المُحيّا كي أراكَ سعيداً.
طَلْقَ المُحيّا كي أراكَ سعيداً.
رمضَانُ ولّىٰ هاتِها يا ساقِي
مُشتَاقةٌ تسعَىٰ إلىٰ مُشتاقِ.
مُشتَاقةٌ تسعَىٰ إلىٰ مُشتاقِ.
ليَهْنِ لَكَ العيدُ الَّذِي بِكَ يَهْنِينا
سلاماً وإِسلاماً وأَمناً وتأْمِينا
ولا أُعْدِمَتْ أَسماؤُكُمُ وسماؤكُمْ
نجومَ السُّعودِ والطُّيُورَ الميامِينا
•
سلاماً وإِسلاماً وأَمناً وتأْمِينا
ولا أُعْدِمَتْ أَسماؤُكُمُ وسماؤكُمْ
نجومَ السُّعودِ والطُّيُورَ الميامِينا
•
قالوا أتى العيد ماذا أنت لابِسُه
فقلت خلعةَ ساقٍ حُبَّه جَرَعا
فَقرٌ وصَبرٌ هما ثوباي تحتَهُما
قلبٌ يرى إِلفَهُ الأعيادَ والجُمَعا
الدهرَ لي مأتمٌ إن غِبتَ يا أملي
والعيدُ ما كنت لي مرأى ومستَمعا
أحرى الملابسِ ما تَلقَى الحبيبَ به
يوم التزاورِ في الثوب الذي خَلَعا
•
فقلت خلعةَ ساقٍ حُبَّه جَرَعا
فَقرٌ وصَبرٌ هما ثوباي تحتَهُما
قلبٌ يرى إِلفَهُ الأعيادَ والجُمَعا
الدهرَ لي مأتمٌ إن غِبتَ يا أملي
والعيدُ ما كنت لي مرأى ومستَمعا
أحرى الملابسِ ما تَلقَى الحبيبَ به
يوم التزاورِ في الثوب الذي خَلَعا
•
باللهِ لا تقطعُوا عنّا رسائلكُم
فإنّ فيها شفاءُ القلبِ والبَصَرِ.
فإنّ فيها شفاءُ القلبِ والبَصَرِ.
بَيْتُ شِعرٍ يتِيم
فلمْ أرَ مثــلي عاشقًا ذا صبابةٍ ولا مثلها معشوقةً ذاتَ بهجةِ.
فَلَم أَرَ بَدراً ضاحِكاً قَبلَ وَجهِها
وَلَم تَرَ قَبلي مَيِّتاً يتكلَّمُ.
وَلَم تَرَ قَبلي مَيِّتاً يتكلَّمُ.
عَلى أَيِّ غَرسٍ آمَنُ الدَهرَ بَعدَما
رَمى فادِحَ الأَيّامِ في الغُصُنِ الرَطبِ
ذَوى قَبلَ أَن تَذوي الغُصونُ وَعَهدُه
قَريبٌ بِأَيّامِ الرَبيلَةِ وَالخِصبِ
•
رَمى فادِحَ الأَيّامِ في الغُصُنِ الرَطبِ
ذَوى قَبلَ أَن تَذوي الغُصونُ وَعَهدُه
قَريبٌ بِأَيّامِ الرَبيلَةِ وَالخِصبِ
•
بَيْتُ شِعرٍ يتِيم
عَلى أَيِّ غَرسٍ آمَنُ الدَهرَ بَعدَما رَمى فادِحَ الأَيّامِ في الغُصُنِ الرَطبِ ذَوى قَبلَ أَن تَذوي الغُصونُ وَعَهدُه قَريبٌ بِأَيّامِ الرَبيلَةِ وَالخِصبِ •
كَفى أَسَفاً لِلقَلبِ ما عِشتُ أَنَّني
بِكَفّي عَلى عَيني حَثَوتُ مِنَ التُربِ
جَرَت خُطرَةٌ مِنها وَفي القَلبِ عَطشَةٌ
رَفَعتُ لَها رَأسي عَنِ البارِدِ العَذبِ
•
بِكَفّي عَلى عَيني حَثَوتُ مِنَ التُربِ
جَرَت خُطرَةٌ مِنها وَفي القَلبِ عَطشَةٌ
رَفَعتُ لَها رَأسي عَنِ البارِدِ العَذبِ
•
بَيْتُ شِعرٍ يتِيم
كَفى أَسَفاً لِلقَلبِ ما عِشتُ أَنَّني بِكَفّي عَلى عَيني حَثَوتُ مِنَ التُربِ جَرَت خُطرَةٌ مِنها وَفي القَلبِ عَطشَةٌ رَفَعتُ لَها رَأسي عَنِ البارِدِ العَذبِ •
وَمِمّا يُطيبُ النَفسَ بَعدَكَ أَنَّني
عَلى قَرَبٍ مِن ماءِ وِردِكَ أَو قُربِ.
عَلى قَرَبٍ مِن ماءِ وِردِكَ أَو قُربِ.
أَلا لا جَوىً مُسَّ الفُؤادَ كَذا الجَوى
وَلا ذَنبَ عِندي لِلزَمانِ كَذا الذَنبِ.
وَلا ذَنبَ عِندي لِلزَمانِ كَذا الذَنبِ.
بَيْتُ شِعرٍ يتِيم
أَلا لا جَوىً مُسَّ الفُؤادَ كَذا الجَوى وَلا ذَنبَ عِندي لِلزَمانِ كَذا الذَنبِ.
خَلا مِنكَ طَرفي وَاِمتَلا مِنكَ خاطِري
كَأَنَّكَ مِن عَيني نَقَلتَ إِلى قَلبي.
كَأَنَّكَ مِن عَيني نَقَلتَ إِلى قَلبي.
أَتُـــراها لِـكَـثـرَةِ الـــعُـشّـاقِ
تَحسَبُ الدَمعَ خِلقَةً في المَآقي.
تَحسَبُ الدَمعَ خِلقَةً في المَآقي.
بَيْتُ شِعرٍ يتِيم
أَتُـــراها لِـكَـثـرَةِ الـــعُـشّـاقِ تَحسَبُ الدَمعَ خِلقَةً في المَآقي.
أَنتِ مِنّا فَتَنتِ نَفسَكِ لَكِنـّ
ـنَكِ عوفيتِ مِن ضَنىً وَاِشتِياقِ.
ـنَكِ عوفيتِ مِن ضَنىً وَاِشتِياقِ.
تقّمصتُ كي أهواكِ كُلّ قصائدي
وأسرَجتُ كي ألقاكِ كُلّ شُموعي
وأبقيتِني عطشان أستعطفُ الحيا
ليَهمِي وأُزجي للرِّياحِ قُلوعِي
•
وأسرَجتُ كي ألقاكِ كُلّ شُموعي
وأبقيتِني عطشان أستعطفُ الحيا
ليَهمِي وأُزجي للرِّياحِ قُلوعِي
•
أجارَتَنا إنّا غَرِيبَـــانِ هَهُنَا
وكُلُّ غَرِيبٍ للغَريبِ نَسيبُ
فإن تَصِلِينَا فَالقَرَابَةُ بَيْنَنَا
وإنْ تَصْرِمِينَا فالغَريبُ غريبُ
•
وكُلُّ غَرِيبٍ للغَريبِ نَسيبُ
فإن تَصِلِينَا فَالقَرَابَةُ بَيْنَنَا
وإنْ تَصْرِمِينَا فالغَريبُ غريبُ
•