Forwarded from بَيْتُ شِعرٍ يتِيم (محمّد ثامِر*)
أضاعُوني وأيَّ فتًى أضاعُوا
ليــوم كريهةٍ وسِدادِ ثـــَغْـرِ
وصبـرٍ عند معترَك المنَـايا
وقد شُرِعتْ أسنَّتُها بنَحري
أجرِّر في الـجوامع كـل يومٍ
فيــا لله مَظْلَمَتي وصـبـري
•
ليــوم كريهةٍ وسِدادِ ثـــَغْـرِ
وصبـرٍ عند معترَك المنَـايا
وقد شُرِعتْ أسنَّتُها بنَحري
أجرِّر في الـجوامع كـل يومٍ
فيــا لله مَظْلَمَتي وصـبـري
•
إرمِي علىٰ قلبِي جِرَاحَكِ كُلّها
أفدِيكِ بالأفْرَاحِ والضِّحكاتِ.
أفدِيكِ بالأفْرَاحِ والضِّحكاتِ.
أغالبُ فيك الشّوق والشّوق أغلبُ
وأطلبُ منك الوَصل والنَّجمُ أقرَبُ.
وأطلبُ منك الوَصل والنَّجمُ أقرَبُ.
أُعاتبُ فيك الدَّهر لو كَانَ يَسمَعُ
وأشكُو اللّيالي لو لِشَكوَايَ تَسْمَعُ.
وأشكُو اللّيالي لو لِشَكوَايَ تَسْمَعُ.
وَكُـلُّ مُـلِمّـاتِ الـزَمـانِ وَجَـدتُهـا
سِوى فُرقَةِ الأَحبابِ هَيِّنَةَ الخَطبِ.
سِوى فُرقَةِ الأَحبابِ هَيِّنَةَ الخَطبِ.
وَقُلتُ لِقَلبي حينَ لَجَّ بِيَ الهَوى
وَكَلَّفَني ما لا يُطيقُ مِنَ الحُبِّ
أَلا أَيُّها القَلبُ الَّذي قادَهُ الهَوى
أَفِق لا أَقَرَّ اللَهُ عَينَكَ مِن قَلبِ
•
وَكَلَّفَني ما لا يُطيقُ مِنَ الحُبِّ
أَلا أَيُّها القَلبُ الَّذي قادَهُ الهَوى
أَفِق لا أَقَرَّ اللَهُ عَينَكَ مِن قَلبِ
•
Forwarded from بَيْتُ شِعرٍ يتِيم (محمّد ثامِر*)
لو كُنت تَدرِين ما ألقاه ُ من شَجَن ٍ
لـكُنت أرفق مــن آسى ومن صَفَحَا
•
لـو كُنت تُبـصِر ُ في تدمِير حــالتنا
إذن لأشفقــت َ ممّا كُـنت تُبصره ُ
•
لـكُنت أرفق مــن آسى ومن صَفَحَا
•
لـو كُنت تُبـصِر ُ في تدمِير حــالتنا
إذن لأشفقــت َ ممّا كُـنت تُبصره ُ
•
Forwarded from بَيْتُ شِعرٍ يتِيم (محمّد ثامِر*)
لو كُنت تعلم ما بالرُّوحِ من وَصَبٍ
لـكُنت أوّل من واســـى ومَن رأفا.
لـكُنت أوّل من واســـى ومَن رأفا.
Forwarded from بَيْتُ شِعرٍ يتِيم (محمّد ثامِر*)
لَو تَعلَمينَ بِما أُجِنُّ مِنَ الهَوى
لَعَذَرتِ أَو لَظَلَمتِ إِن لَم تَعذِري.
لَعَذَرتِ أَو لَظَلَمتِ إِن لَم تَعذِري.
لو كنتَ تدري ما لَقِيْتُ من الهوى
وعلمتَ سرَّ عذابيَ المستعذَبِ
لوصلْتَ وصلي واقتطعْتَ قطيعتي
وهجرْتَ هجري واجتنبتَ تجنُّبي
•
وعلمتَ سرَّ عذابيَ المستعذَبِ
لوصلْتَ وصلي واقتطعْتَ قطيعتي
وهجرْتَ هجري واجتنبتَ تجنُّبي
•
*ولا تُنسِني نفساً هَوَتكِ فتيّةً
وَناغَاكِ بُقيا جذعِها المُتآكلِ.*
وَناغَاكِ بُقيا جذعِها المُتآكلِ.*
بَيْتُ شِعرٍ يتِيم
*ولا تُنسِني نفساً هَوَتكِ فتيّةً وَناغَاكِ بُقيا جذعِها المُتآكلِ.*
وَناغَاكِ قِيثَارِي فلم تُلفِ نَغمَتِي
نَشَازاً ولا لَحنِي عليكِ بِوَاغلِ.
نَشَازاً ولا لَحنِي عليكِ بِوَاغلِ.
دَهَتني صُروفُ الدَهرِ وَاِنتَشَبَ الغَدرُ
وَمَن ذا الَّذي في الناسِ يَصفو لَهُ الدَهرُ.
وَمَن ذا الَّذي في الناسِ يَصفو لَهُ الدَهرُ.
فيَا صاحِبي لا تُنسِ عينيّ شُدَّتَا
بطَيفِكَ من وَجهٍ لِشَخصِك ماثلِ.
بطَيفِكَ من وَجهٍ لِشَخصِك ماثلِ.
*إذا أنا دافَعتُ الخُطُوبَ بذِكرِهمْ
نَسيتُ الذي بَيْنِي وبيْنَ النَّوائِبِ.*
نَسيتُ الذي بَيْنِي وبيْنَ النَّوائِبِ.*
*وسَلْنِي عن ربيعِ العُمر سَـلْنِي
أُجِيبُك ما الرَّبيعُ سِواكِ أنتِ.*
أُجِيبُك ما الرَّبيعُ سِواكِ أنتِ.*
لَو كانَ حَرُّ الوَجدِ يُعقِبُ بَعدَهُ
بَردَ الوِصالِ غَفَرتَ ذاكَ لِذاكا.
بَردَ الوِصالِ غَفَرتَ ذاكَ لِذاكا.