Telegram Web
عندي منشورات رومنسيه انشرها لكم ولالا !
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إلى من أحبّ،

أنت لست مجرّد شخص في حياتي… أنت الحياة ذاتها.
كلّما نظرت إليك، شعرت أنّ قلبي وجد موطنه، وأنّ العالم بخير طالما أنك فيه.
أحبّك بصمتٍ، بعمق، وبكل ما فيّ من نبض.
أحبّك كما يُحبّ القلب أول وآخر حب .
أنت سكوني في ضجيج الدنيا، ودفئي في برد الحياة.
أراك في كل شيء جميل، وكأنّك الحُسن حين قرّر أن يتجسّد.
قلبي معك ، مهما بعدت المسافات، ومشاعري لا تعرف سواك .
إلى العزيز الذي يسكن قلبي بصمت ووقار،
سلامٌ عليك بعدد ما تخفيه القلوب من ودّ، وبعدد ما تكتفي الأرواح بنظرة، أو بكلمة، أو بحضورك
لم يكن الحبّ عندي صخبًا، بل كان طمأنينة وجدتها فيك، وسكينة لم أعرفها من قبل. في حضورك، تسكن أفكاري، ويهدأ قلبي، كأنّك خلقت لتكون موطني وراحتي.
أحببتك لا لهوى، بل لِرُقيّ روحك، وصدق حديثك، وثباتك حين يتغيّر كل شيء.
ولعلّ أجمل ما فيك، أنك لا تحتاج أن تبرهن لي حبك، يكفيني أنك موجود… وأني أشعر بك دائماً .
‏مصابه بك ؛ فكلما أشتقتُ إليك ساء حالي.
- سيأتي يوم أقف أمام كل ذلك وهذا الماضي وأقول: كان الطريق متعبًا وشاقًا ومؤلمًا يلسع بشدة، لكنني فعلتها ونجوت بفضل الله وبفضل من جعلهم في طريقي ومن جعلني في طريقهم.
مر زمن طويل منذ أن هجرت الموسيقى، وكأني نسيت كيف يمكن لنغمة أن تلامس قلبي.
لكنني اليوم، ومن غير موعد ولا قصد، سمعت لحنا أعادني إليك
كأن الذاكرة لم تترك مكانها، وكأن قلبي لم يتعلم النسيان
جلست مع نفسي، وصمت العالم من حولي، وبدأت أسترجعك
تأملت كم كنت فيك،
لا شيء استطاع أن يملأ الفراغ الذي تركته
ولا أحد اقترب من حدودك في القلب
أدركت اليوم أنني لا زلت أحبك
رغم المسافات، رغم الصمت، رغم كل شيء
لم أفلح في الالتفات بعيدا
ولا استطعت أن أشغل قلبي بغيرك
ما زلت تسكنني، كما لو أنك لم تتركني يوما
فكيف يمكن لقلب أن يشفى منك، وأنت ما زلت فيه؟
انا حالة إستثنائيه ماتتخلقش مرتين .
رأيتك في منامي البارحة، كنت تمسك بيدي وكأنك تخشى أن أفلت، أو كأنك عدت لتطمئن قلبي.
شعرت بيدك حقاً... بدفئها ؛
كأنك لم تغب يوماً.
استيقظت وقلبي ما زال معلقاً بتلك اللحظة، كأنك تركت أثرك بين أصابعي.
آه، حتى الحلم لم يكن حلماً عابراً... بل كان وجعاً جميلاً يسرقني إليك من جديد.
- أنت إنسان عادي جدًا تكون شخص كويس من عدة نواحي، ويُعترف لك بهذا الشيء من أشخاص كثيرة، وعادي كمان بعد مدة تلاقي نفس الأشخاص اللي مدحتك تذمك؛ اللي عليك تعمله إنك تقدر رد الفعل الأول كما يستحق أن يُقدر، وأن لا تعطي أهمية لرد الفعل الثاني لأنه بلا قيمة وممكن يستهلك من طاقتك بطريقة مالها داعي وتكمل عادي وتتعامل مع الأمر بشكل لحظي فقط، وما تشخصنه وتتخطاه كأنك تتخطى حجرة في طريقك ظهرت لك بشكل مفاجئ وتكمل عادي دامك ماشي صح؛ لان الدنيا فيها أشياء أهم بكثير من عثرات صغيرة.
اللهم صل وسلم على سدينا محمد .
هُناك دفئ في أن يُنصت إليك أحدهم فتشعر أن حديثك يُصان في قلبه 🤍
نحن الذين تقوم القيامة بداخلنا  وملامحنا لا يظهر عليها سوى الإتزان
فسلاما لنا حتى يفنى السلام .
أن تستيقظ على دعاء جميل يلامس القلب، كأن الحياة تهمس لقلبك : لا زال في الأيام متّسع للفرح 🦋🦋
The End
واليوم ايضاَ ❤️❤️❤️
واليوم ايضاَ ❤️❤️❤️😭
2025/05/17 21:23:05
Back to Top
HTML Embed Code: