Telegram Web
المقدم حسن عبد الغني:

ندعو القطع العسكرية في حمص للانشقاق الجماعي والتوجه إلى مدينة حماة ولهم منا الأمان.

#إدارة_العمليات_العسكرية
#ردع_العدوان
لحظات وتزف لكم بشائر حمص العدية ان شاء الله
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تحرير اللواء 121 بكناكر
"حرم الله الجنة من حرمني رؤية قاسيون"
الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله
أمسينا وأمسى الملك لله رب العالمين، اللهم إنا نسألك خير هذه الليلة: فتحها، ونصرها، ونورها، وبركتها، وهداها، ونعوذ بك من شر ما فيها وشر ما بعدها.
رحمكم الله أيها الأبطال
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
لل إله إلا الله
الله أكبر الله أكبر
ولله الحمد
يا أمة الإسلام ويا أهل الشام سقط نظام آل الأسد بعد سنين من القهر والقتل والتهجير والقصف والتدمير
فاللهم لك الحمد
{وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَىٰ وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ ۚ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} [الأنفال:10]
تحرير النساء من سجن آل الاسد
نبْشُ قبورِ الكفَّار الحربييِّنَ
يجوز نَبْشُ قبور الكفَّار الحربيِّينَ؛ ليُتَّخَذَ مكانَها ما فيه منفعةٌ للمُسلمين؛ كالمسجدِ وغيرِه، وهو مذهَبُ الجُمهورِ: الحَنفيَّة، والشَّافعيَّة، والحَنابِلَة
الدَّليلُ مِنَ السُّنَّة:
عن أنس رَضِيَ اللهُ عنه: ((أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم قَدِمَ المدينةَ... وأنَّه أَمَرَ ببناءِ المَسْجِدِ، فأرسَلَ إلى ملإٍ مِن بني النَّجَّارِ، فقال: يا بني النَّجَّارِ، ثامِنوني بحائِطِكم هذا. قالوا: لا واللهِ، لا نَطْلُبُ ثَمَنَه إلَّا إلى اللهِ. فقال أنَسٌ: فكان فيه ما أقولُ لكم: قبورُ المشركينَ، وفيه خِرَبٌ، وفيه نَخْلٌ، فأمَرَ النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم بقبورِ المُشركينَ فنُبِشَتْ، ثُمَّ بالخِرَب فسُوِّيَتْ، وبالنَّخْلِ فقُطِعَ، فصَفُّوا النَّخْلَ قبلةَ المسجِدِ، وجعلوا عِضادَتَيْه الحجارةَ.. ))
وَجهُ الدَّلالةِ:
أنَّ مَوضِعَ مَسجِدِه عليه الصَّلاةُ والسَّلام كان قبورًا للمُشْركينَ فأَمَرَ بنَبْشِها وجَعْلِها مَسجدًا
وقال ابن بطال: “لا حرج فيه لأن المشرك لا حرمة له حيا أو ميتا”، “والقبور التي أمر النبي بنبشها لبناء المسجد كانت قبورًا لا حرمة لأهلها، لأن العرب هنالك لم يكونوا أهل كتاب، فلم يكن لعظامهم حُرمة”، وأضاف ابن حجر العسقلاني في هذا الباب: “وأما الكفرة فلا حرج في نبش قبورهم، إذ لا حرج في إهانتهم”.
2025/05/31 20:57:31
Back to Top
HTML Embed Code: