Telegram Web
تعريف تعبير الرؤيا
باسم الرحمن الرحيم
الحمدلله أمابعد:
فهذا تعريف لتعبير الرؤيا أضعه للطالب المبتدئ الذي لم تتكون عنده ملكة التعبير بعد أو لم يتصور هذا العلم التصور الذي يعينه على التدرب على تأويل المنامات ولم أجد فيما كتب المألفون في فن التعبير من وضع تعريفا يعتمد عليه في التدريس فحاولت وضع هذا التعريف لعل الله ينفع به إخواني طلاب تفسير الأحلام وقد أوردت هذا التعريف في ثلاث رسائل وهي:
المفتاح في تعبير الرؤيا
أصول الاستدلال في تفسير الأحلام
نظم التبصير لطالب علم التعبير
وإليك المقصود باختصار

أولاً التعريف نثرا:
هو الاستدلال بما يرى في المنام على يحدث في اليقظة من الأمور الغيبية لرابط يربط بين المرئي وما يأول إليه في اليقظة استنادا على أصول مدروسة أو مستنبطة.

ثانيا التعريف نظماً:
تعريفه استدلالنا بما يُرى
من الأمورِ الوارداتِ في الكرى
على الذي في واقعٍ يكونُ
من غائبٍ لم ترَهُ العيونُ
لرابطٍ بينهما يبينهْ
أصلٌ وضابطٌ فكن من يحسنه
ثالثا: شرح التعريف:
لنضع مثالا بين يدي الشرح لنطبق عليه التعريف وليسهل علينا الفهم لنفترض أن شخصا أعزب رأى أنه أعطي ثوبا فيكون التعبير أنه سوف يتزوج فقولنا في التعريف:
هو الاستدلال بما يرى في المنام(هو الثوب في المثال المذكور ) وقولنا: على ما يحدث في اليقظة (وهو الزواج)
من الأمور الغيبية (وذلك أن الرؤيا تكشف أمرا غيبيا كالزواج في المثال المذكور فإنه من علم الغيب
وقولنا: لرابط (وهو في المثال المذكور: الستر أو تشبيه النساء باللباس في القرآن الكريم)
قولنا: بين المرئي(الذي هو الثوب )
وما يأوول إليه(وهو الزواج)
قولنا: بناء على أصول يعلمها المعبر (والأصل هنا هو القرآن الكريم للآية ( ولباس التقوى ذلك خير) أو قل التشبيه)
قولنا: أو يستنبطها بفراسته (لأن الأصول في علم تعبيرالرؤيا غير محصورة فمرجعها فراسة المعبر وحذقه)
وتلخص من هذا أربعة أمور:
شيء مرئي في المنام
أمر يحدث في اليقظة
رابط بين الاثنين
أصل أو قاعدة تبين الرابط

وفقك الله الجميع لما يحب ويرضى


وكتبه /سعيد الصديق( ظهر يوم الاثنين 22 رمضان مكةالمكرمة المسجد الحرام 1445)
تلجرام https://www.tgoop.com/Albisharah1
واتساب https://chat.whatsapp.com/HG1PAhbWqqVIa1M8TMKjhG
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال وغفر لنا ولكم سيئها ومبارك عيدكم أعاده الله عليكم سنينا عديدة وأعواما مديدة وأنتم بصحة بدن وسالمة قلب وتقبل الله صيامكم وقيامكم وذكركم وصدقتكم وقرائتكم للقرآن وحرم أجسادكم على النار.


✍️سعيد الصديق
أيها الزوج الكريم:
🌻🌹🌻
*لا تنس أنها تركت أبًا حنونًا، وأخًا ودودًا، وبيتًا دافئًا تتدلل فيه، وانتقلت وحيدة تحت جناحك فكن لها كل هؤلاء.*
يا أصدقاء الذي عندة أخت جالسة في البيت وماعندها أي دخل فلوس لا تشتغل ولا أبوك مركز عليها

يا أخي شوف أختك إيش محتاجه منك ناقصها أشياء كثيرة ومستحية تقولك أعطيني،

ضع في بالك أنها أحيان تحتاج تشتري لها حبه عطر أو صابون او شامبو او ملابس او شيء اعجبها وبنفسها وألا أي غرض من أغراض البنات..وتكون مكسورة من داخلها .

الله يرضى عليكم أصدقائي أحسنوا لاخواتكم البركة والرزق هن سبب فيه ،

أعطوهم قبل أن تدفعهم الحاجه لطلبها من شخص آخر خارج العائلة وهناك من قد يستغل حاجتها،
وتقع في أخطاء بسبب الإهمال والحرمان

الأوضاع صعبة عند أغلب الناس والوقت مايرحم
يا أخي تنازل عن طلبك تنازل عن قيمة تخزينة من أجل أختك

الأخت نعمه من عند الله وبركة في العمر والرزق الأخت هي الأم الثانية في البيت.

منقول
✔️مقال جميل حول الجمع بين اختلاف الروايات في ذكر أجزاء النبوة في الرؤيا
✔️فقد جاءت الروايات بستة وأربعين وهي أشهرها وستة وعشرين،وأربعين، وخمسة وأربعين،وسبعة وأربعين، وتسعة وأربعين، وسبعين.
✔️👇👇نص المقال مع حذف يسير 👇👇

👈على أن الأحاديث التي بيّنت مقدار الرؤى من النبوّة قد تبيانت في تحديد هذه النسبة تبايناً عظيماً، وأشهرُ هذه الروايات هي رواية الست والأربعين جزء، ونصّها: (رؤيا المؤمن جزء من ستة وأربعين جزءا من النبوة) رواها مسلم، وغيرها روايات أخرى، ما بين ستة وعشرين،وأربعين، وخمسة وأربعين،وسبعة وأربعين، وتسعة وأربعين، وسبعين.
ويرز ها هنا تساؤل مهم: ما الموقف الصحيح من هذه التعدّدية في النسبة؟ وكيف يمكن رفع التعارض الظاهري بينها؟
الواقع أن العلماء تجاه هذه النصوص قد سلكوا طرقاً ثلاث: الجمع بين الروايات، وهو أشهرها، ومنهم من اختار الترجيح، ومنهم من توقّف، ويبقى مسلك الجمع هو أوفق هذه الطرق وأصحّها عند كثيرٍ من أهل العلم.
والأظهر أن هذا الاختلاف الحاصل بين الروايات في تحديد النسبة إنما هو باعتبارين اثنين:
-بحسب الرائي
-وبحسب الرؤيا
أما الأول، فالمقصود به التفاوت في مقامات الرائين ومدى صلاحهم والتزامهم، فكلما كان صاحب الرؤيا أقرب إلى الله تعالى كان أزكى مقاماً، وأطهر نفساً، وأصدق رؤى، وبالتالي كان أقرب إلى النبوة والتي هي –مرّ معنا- البشارة ومطابقة الواقع.
ويعبّر عن ذلك ابن عبدالبر بقوله: "اختلاف آثار هذا الباب في عدد أجزاء الرؤيا من النبوة ليس ذلك عندي باختلاف تضاد وتدافع والله أعلم؛ لأنه يحتمل أن تكون الرؤيا الصالحة من بعض من يراها على حسب ما يكون الذي يراها من صدق الحديث، وأداء الأمانة، والدين المتين، وحسن اليقين. فعلى قدر اختلاف الناس فيما وصفنا تكون الرؤيا منهم على الأجزاء المختلفة العدد والله أعلم، فمن خلصت له نيته في عبادة ربه، ويقينه، وصدق حديثه، كانت رؤياه أصدق، وإلى النبوة أقرب".
وإلى هذا القول مال الطبري، وابن الجوزي، وأيّده أبو عبدالله القرطبي قائلاً: "هذا التأويل يجمع شتات الأحاديث، وهو أولى من تفسير بعضها دون بعض وطرحه".
وأما بحسب الرؤيا فإن واقع الحال أن الرؤى تتباين فيما بينها من حيث الوضوح والرمزيّة، فتنقسم إلى قسمين: جليّة ظاهرة كمن رأى في المنام أنه يربح سيّارةً أو يتزوّج امرأةً، فيتحقّق له ذلك في اليقظة تماماً كما رآه، فهذا القسم لا يتطلّب عناءً في تأويل الرؤى لوضوح معانيها، أو كما عبّر أهل العلم: "لا إغراب في تأويلها، ولا رمز في تفسيرها" ومثلُ هذا النوعِ من الرؤى اشتهر به النبي –صلى الله عليه وسلم- قبل البعثة وكان إرهاصاً على نبوّته، فقد قالت عائشةُ رضي الله عنها تصف ذلك: " أول ما بدئ به من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح".
وأما النوع الثاني من الرؤى، فهي الرؤى التي فيها خفاء، وبها العديد من الرموز التي تحتاج إلى تفسير، كتفسير الثوب –طولاً وقِصَراً- بالإيمان، ورؤية اللبن على الفطرة، وغيرِ ذلك مما يعرفُه المعبّرون للرؤى، كفتكون الرؤى كأنها أمثالٌ مضروبة، بخلاف النوع الأول الذي لا يحتاج إلى كثير عناءٍ في تأويلها، فكلما كانت الرؤيا أكثر ظهوراً كان نصيبها من النبوّة أوفر، حتى تصبح كما قال المازري: " إن المنامات دلالات، والدلالات منها خفي، ومنها ما هو جلي، فما ذكر فيه السبعون أريد به أنه الخفي منها، وما ذكر فيه الستة والأربعون أريد به الجلي منها".
ويبقى أن نقول: إن الرؤى الصادقة إنما هي رسائل ربّانيّة صادقة ومبشّرات عظيمة يُرجى منها الخير والمنفعة، ومن دلائل هذا الحرص ما رواه ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- كان مما يقول لأصحابه: (من رأى منكم رؤيا فليقصّها أعبرها له) رواه مسلم.
قال هشام بن حسان: كان ابن سيرين يسأل عن مائة رؤيا، فلا يجيب فيها بشيء إلا أن يقول: اتق الله وأحسن في اليقظة فإنه لا يضرك ما رأيته في النوم.

عزاه في المدخل لعلم تعبير الرؤيا (١٨٤) للآداب الشرعية (٣/٤٥١)


نقله/سعيد الصديق
https://www.tgoop.com/Albisharah1
https://chat.whatsapp.com/HG1PAhbWqqVIa1M8TMKjhG
لتسريع الاستفادة في تفسير الأحلام
اكثر من قراءة الرؤى المؤولة والمشروحة وأفضل كتاب تناول هذا الموضوع هو كتاب البدر المنير للشهاب العابر رحمه الله لم يسبق المؤلف إلى مثله فقد اهتم بذكر التقعيدات والتمثيل لها بما وقع له من الرؤى التي وردت إليه


✍️سعيد الصديق
معرفة حال الرائي أصل كبير في معرفة تعبير الرؤيا ولكن قد يستغني عنه المعبر أحيانا بسبب كثرة قرائن الرؤيا أو قوتها


✍️سعيد الصديق
*قال شيخنا العلامة محمد بن عبد الله الإمام رعاه الله وحفظه : عندنا في اليمن صنفان : صنف يسب الصحابة وصنف يسب القرابة وكلاهما*
*نبرأ إلى الله مما هم عليه*
*نبرأ إلى الله مما هم عليه*
*نبرأ إلى الله مما هم عليه*
*درس المغرب /كتاب حسن الأدب يطفئ غضب الرب لشيخنا*
*21/شوال/1445*
من الآن لمدة ساعة التأويل مفتوح
أرسل برؤياك وابق متصلا أثناء الرد
بشرط
أن تكون الرؤيا قصيرة
أن تكون حديثة ليلة البارحة
أن تكون لك أنت
أن تقصها دون تغيير
وفقك الله الجميع
السلام عليكم

من يريد أن يتصدق على أسرة فقيرة بسلة غذائية فليتواصل بي خاص
السلام عليكم

السادسة صباحا بتوقيت مكة المكرمة بعد خمسين دقيقة من الآن سيتم إن شاء الله تعالى استقبال رؤاكم عن طريق الوتساب 00967771387676
لا يصح الانشغال بكل رؤيا رأيتها ولا البحث عن تأويلها فغالب الرؤى ليست صالحة إنما التأويل يكون للرؤيا التي تتوفر فيها العلامات الدالة على أنها من عند الله وذلك أن تكون واضحة وقصيرة ومترابطة يستقيظ على إثرها مباشرة وأن يكون يكون لها شعور خاص يتفطن له رائيها تحمل إشارات ورموز تفيد أنها ليست أضغاث أحلام
وكثرة الطعام المنوع وكثرة النوم وعدم الانتظام والكلام الكثير والغغلة وكثرة التفكير والضغوط النفسية والأمراض العظوية والروحية كل ذلك سبب لفساد الرؤى المنامية


سعيد الصديق https://chat.whatsapp.com/HG1PAhbWqqVIa1M8TMKjhG
2024/05/21 10:50:22
Back to Top
HTML Embed Code:


Fatal error: Uncaught Error: Call to undefined function pop() in /var/www/tgoop/chat.php:243 Stack trace: #0 /var/www/tgoop/route.php(43): include_once() #1 {main} thrown in /var/www/tgoop/chat.php on line 243